الصفحه ١٥٤ : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ) الآية. قال ابن مسعود : فمن كفر بعد ذلك بولاية عليّ عليهالسلام ، فأولئك هم الفاسقون
الصفحه ١٩١ :
يس ، ومن
المخالفين ، قال ابن حجر في صواعقه (١) : إنّه تحقّق ذلك ، ورواه جمع كثير (٢).
أقول
الصفحه ٧٤ : ، يرشدك إليه اعتراف ابن حجر في موضع
آخر من صواعقه (١٠) بصحّة ذلك ، وأفحش من ذلك إنكار كون المولى بمعنى
الصفحه ١١ :
اتّفاقا ، ولو كان
هناك نصّ من الله ورسوله لكان فيه عندهم أيضا (١).
ونحن نشير في هذا
المختصر [إلى
الصفحه ١٦ :
وروى ابن الأثير
في النهاية
في اللّغة (١). وفي الفائق (٢) ، والقاموس أيضا ؛ ففي القاموس : الثّقل
الصفحه ٧٢ : الكلاميّة ، وقد اعترف
به جماعة من أكابر المحقّقين من المخالفين ، منهم : ابن الجوزيّ في تذكرة خواصّ
الأمّة
الصفحه ١٧٢ : ابن أبي
جمهور الأحسائيّ ـ من أصحابنا ـ في المجلى : فإنّ المفسّرين اتّفقوا بأجمعهم أنّ
هذه الآية نزلت
الصفحه ٨١ :
المقام ؛ ضرورة
أنّ حمل المولى على الأولى في أمر ما غير معيّن ولا متعيّن تكليف بالمجمل ، وتأخير
الصفحه ٨٨ : ] ابن شيرويه في كتاب الفردوس (١) ، حكاه العلّامة الحلي من أصحابنا في (٢) منهاج الكرامة في دلائل الإمامة
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوآله وبعده إلّا في ولايته (٢).
__________________
(١) ـ كشف الغمّة ١ :
٤٣٥ نقلا عن ابن مردويه
الصفحه ٢٠ :
(وَمِنْ ذُرِّيَّتِي) معطوف على كاف «جاعلك». مثل قولهم : «زيدا» في [قولهم] «سأكرمك
وزيدا» ففي الآية
الصفحه ٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول ذلك.
ورواه الترمذيّ (١) ، فزاد فيه : اللهمّ وال من والاه وعاد
الصفحه ٧٩ :
وهذا الإسلام
المرضيّ هنا هو ما ذكر في قوله تعالى (وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ
الصفحه ٨٣ :
كتاب ما نزل ٥٦ ؛ وقال ابن كثير في تفسيره ٣ : ٢٥ : قوله تعالى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ)
نزلت على
الصفحه ٩١ :
بيته ، قال :
وعليّ سيّد الصادقين. وفي تذكرة الخواصّ قال مجاهد الخطاب لعليّ عليهالسلام ، وهو في