الصفحه ٢١٨ : : فقال لي : جبرئيل عليهالسلام ذلك في عليّ عليهالسلام وشيعته ، هم السّابقون إلى الجنّة المقرّبون من الله
الصفحه ٩٩ : في المطلوب ، لأنّه إذا كان ذلك من تفسيرها ثبت المدّعى به أيضا ، وهو
أنّ عليّا هو الشاهد من رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
تفسير القرآن ،
إنّ الآية ينزل أوّلها في شيء ، وأوسطها في شيء ، وآخرها في شيء. ثمّ قال : (إِنَّما
الصفحه ٧١ :
الثعلبي في تفسيره ، قال : وما قال رسول الله صلىاللهعليهوآله في ذلك طار في الأقطار وشاع في البلاد
الصفحه ٣٠ : (٦) من أكابر علماء المخالفين في تفسيره : فغدا رسول الله صلىاللهعليهوآله محتضنا الحسين ، آخذا بيد الحسن
الصفحه ١٥٤ :
أجلّة المفسّرين
عندهم ، في تفسيره ـ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، قال : وقعت الخلافة من الله
الصفحه ١٦٩ : ، في آية المباهلة ما بمعناه.
ورواه الثعلبيّ (٥) في تفسيره بسبع طرق.
ورواه الزمخشريّ
في الكشّاف
الصفحه ٢٣ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ)
٢٠٧.
اتّفقت روايات
الفريقين (١) في الأصول الصحيحة على أنّ الآية نزلت في حقّ أمير
المؤمنين
الصفحه ١١٥ : ، ويشهد له ـ مضافا
إلى نصوص أهل الخصوص في تفسيرها بذلك ـ حديث المواخاة ، وقصّتها مشهورة بين الأمّة
، لا
الصفحه ٢٧ :
ورواه من علماء
الجمهور الثعلبيّ (١) في تفسيره ، وسبط ابن الجوزيّ في تذكرة الخواصّ (٢) عن عكرمة
الصفحه ١٧٧ :
إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد».
ورواه الثعلبيّ (٣) في تفسيره ، ومالك في الموطّأ (٤) ، وابن حجر في
الصفحه ٣٤ :
الصحيحين ٣ : ٣٢ ؛ التفسير الكبير للرازيّ ٣٢ : ٣١ ، في تفسيره سورة القدر ؛
المناقب للخوارزميّ ١٠٧ ؛ فرائد
الصفحه ٢٢٢ : أفضلهم ، ذكره في تفسيره (٣).
__________________
(١) ـ كذا في المتن.
(٢) ـ سورة المؤمن :
٢٨
الصفحه ١٧٨ : صلاة له (٢)
ويؤيّده ما رواه
الثعلبيّ في تفسيره ، والنقّاش في قوله تعالى في سورة البقرة
الصفحه ٩١ : رواه الفريقان.
ثمّ ما أقبح ما
أوّله به الفخر الرازيّ في تفسيره هنا من أنّ المراد بالصّادقين هو