الصفحه ٢٢٤ :
أنّه قال عليّ عليهالسلام : ضمّني رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال : أمرني ربّي أن أدنيك ولا
الصفحه ١٩ :
الآية الأولى
من
سورة البقرة : قوله تعالى لإبراهيم عليهالسلام : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٩ : جيلان ، النزيل باصبهان ، في تعليقه على مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام : بل قال بعضهم أنّ نزولها في
الصفحه ٤٧ : (٣) : إنّه من الطبقة الثالثة من أهل المدينة ، وكان عالما
عابدا. روى عنه الائمّة أبو حنيفة وغيره ، وقد لقي
الصفحه ٥٠ :
جبرئيل في مسجد
الخيف فأمره أن يعهد عهده ويقيم عليّا للنّاس ، ولم يأته بالعصمة من الله جلّ
جلاله
الصفحه ١٠٠ : نفسه الشريفة من عليّ عليهالسلام ، دل على أنّ كلّ منهما أصل للآخر وكلاهما من نور واحد ؛
كما تواتر ذلك
الصفحه ١٣٦ :
ورواه أصحابنا
القمّيّ (١) عن الصّادق عليهالسلام [و] كان سبب نزول
هذه الآية أنّ أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٥٧ : نَسَباً وَصِهْراً) (١).
أقول : الّذي يختلج بالبال في رفع
الاشكال أمران :
أحدهما
: أن يكون الغرض
بيان
الصفحه ١٦٤ :
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ)
١ ـ ٢.
فقد روى أصحابنا
الصفحه ١٨٤ : أمر ، وهذا الإطلاق ليس إلّا للإمام ،
ويشهد به الأخبار المستفيضة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال
الصفحه ١٨٥ : ، ولكن حسبك أن تكون منّي وأنا منك ، ترثني وأرثك ، أنت منّي بمنزلة هارون من
موسى ، إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ١٩٢ : ءة
الياسين متّصلا لا آل يس ، فقيل : لغة في الياس كيناوسين (٥). وقيل : جمع له أريد به هو وأتباعه ، وفيه إنّه
الصفحه ٢٢٥ :
الزّور والبهتان ورأي الأمّة.
وصحّ روايات
الفريقين عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : أنا مدينة
الصفحه ١٢ :
ورواه من علماء
الجمهور الحميديّ في الجمع بين الصحيحين (١).
وهذا نصّ في أنّ
لكلّ زمان من أزمنة
الصفحه ٣٤ :
عبوديّة الأصنام
أربعين سنة وليس لهم فضل يعرفه العقول ، ويتلقّاه عموم الأمّة بالقبول.
إن قلت