الصفحه ٢٧ : من غيره (٤) حتّى من نازعه في الإمامة ، فيكون إماما عليهم ، دون العكس
، لقبح تقديم المفضول على الفاضل
الصفحه ٢٠٥ : قَبْلِكَ
مِنْ رُسُلِنا أَجَعَلْنا مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ)
٤٥.
فقد روى الفريقان
أنّ
الصفحه ٧٣ :
قوله تعالى : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ
الصفحه ١٠٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله (إِنْ أَنْتَ إِلَّا
نَذِيرٌ) (٢) وهو من شواهد ما ذكر الأكثرون ، من أنّ قوله
الصفحه ٧٧ : الأشجار من الشوك فقمّ ، وأمر أن ينصبوا له من هيئة المنبر من
الأحجار أو غيرها ، ثمّ رفع بضبع عليّ وقال ما
الصفحه ٢٠ : من الله تعالى لا باختيار الأمّة كما
يقوله المخالفون (٢) ، وبه بطل إمامة أبي بكر وأخويه مع أنّه كان
الصفحه ٩٤ : ».
وفي الاحتجاج (٣) أنّه سئل عن أفضل منقبة له ؛ فتلا هذه الآية ، وقال : أنا
الشاهد من رسول الله.
وفيه
الصفحه ٩٩ :
إلى أخبار اتّحادهما في النّور بقوله : أنا وعليّ من نور واحد (١) ، وآية «أنفسنا» ؛ ضرورة أنّ نفس الرسول
الصفحه ١٢٦ :
قلت : استخلافه
على المدينة لم يقيّد بزمان ، فالعزل يحتاج إلى فسخ. ألا ترى أنّ السلطان إذا
استخلف
الصفحه ١٤ :
ورواه الجمهور
مستفيضا ؛ بل يكاد أن يكون متواترا (١).
رواه مسلم في
صحيحه بإسناده عن زيد بن صبّاغ
الصفحه ٢٢ : (٢) ، وفيه أنّ المشتقّ وإن كان حقيقة في المتلبّس بالمبدإ حين
التّلبّس ، لكن النصّ المزبور ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٨ :
الآية الرابعة
من آل عمران
إنّ آية المباهلة (١) والقصّة معروفة مشهورة متواترة ، وهي أنّه جا
الصفحه ٦١ :
أن قال الغزاليّ :
وهذا يعني قول عمر بالبخبخة والاعتراف بالمولويّة لأمير المؤمنين عليهالسلام عليه
الصفحه ٧١ : ما دار» نصّ صريح في ذلك ، قال :
وإجماع الأمّة منعقد على أنّه ما جرى بينه عليهالسلام وبين أحد من
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآله : «وأنت معي في قصري في الجنّة» (٤) دليل على أنّه عليهالسلام أفضل الأمّة ، بل الخلق أجمعين ، ضرورة