الصفحه ٤٤ : على الخليفة بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله بلا فصل ، ولا قائل به ، فتعيّن أن يكون المراد بالموصول
هو
الصفحه ٥٢ :
العقبة ـ الحديث (١).
وبالجملة كيفيّة
تنصيص النبيّ صلىاللهعليهوآله على خلافة عليّ عليهالسلام
الصفحه ٦٣ :
بلسانك.
حكاه في تذكرة
الخواصّ (١) لابن الجوزيّ وغيره. وقوله «عنّا» إشارة إلى كون عليّ من
النبيّ
الصفحه ٧٤ :
أبي حاتم الرازي
وقوع هذا الأمر من النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فلا يكون متواترا ، بل ولا صحيحا
الصفحه ٧٦ : كان من جهة تصريح النبيّ صلىاللهعليهوآله بولاية من الله تأكيدا كان تسليما ورضا ، وهذا ينافي فعله
بعد
الصفحه ٧٧ : وعلى كلّ مؤمن ومؤمنة.
ثمّ أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله بالتسليم على عليّ بإمرة المؤمنين ، وشاع لقبه
الصفحه ٧٩ : كتابا لن تضلّوا بعدي أبدا». فقال عمر : حسبنا كتاب الله (٤).
فاختلف القوم في
محضر النبيّ
الصفحه ٨٩ : ومؤمنة في كل زمان وأوان بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله ، مع أنّه يكفي في ذلك أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٤ : أيضا في حديث
: قال بعض الزنادقة : وأجد الله يخبر أنّه يتلو نبيّه شاهد منه ، وكان الّذي تلاه
عبد الاصنام
الصفحه ١٠١ :
وارجاع الضمير إلى
النبيّ ، كما في «منه». وهذا أنسب بتذكير ضمير المفعول في «يتلوه» ، وعليه ، فلا
الصفحه ١٠٢ : الجمع بين الصّحاح في الجزء الثاني (٣) ، ما حاصله أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله بعث أبا بكر مع آيات من
الصفحه ١٠٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله (إِنْ أَنْتَ إِلَّا
نَذِيرٌ) (٢) وهو من شواهد ما ذكر الأكثرون ، من أنّ قوله
الصفحه ١٢٠ : ، إلّا أنّه لا نبيّ بعدي ، وأنت أخي
ووارثي.
وفي بعض روايات
ابن المغازلي (١) زيادة قوله
الصفحه ١٢٩ : (١).
ثانيها
: أنّه يفيد كون
عليّ عليهالسلام ساقي حوض النبيّ صلىاللهعليهوآله ، الكوثر ، وهذا مشهور مستفيض
الصفحه ١٤٦ :
تأليف قلوبهم
وتفهيم الحقيقة.
ثمّ إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله طلب الوزارة لأهله ، كموسى ، فخرج