والْحُسَّر : اللواتى قد أَعيين ؛ قال زُهير :
أَبْلغْ
سَراةَ بنى خِزَامة أَننى
|
|
أَردفتُ
أَرقَمَ حيثُ تَكْبُو الْحُسَّرُ
|
والْمِحْصن : الزَّبيل الصغير ؛ قال زُهير :
بِها من
فِراخ الكُذْر زُغْبٌ كأَنها
|
|
جَنَى
حَنْظَل فى مِحْصَنِ مُتَغلِّق
|
والْحَبَابير ، جمع الحُبارَى
؛ قال زُهير :
تَحِن إِلى
مثل الْحَبَابير جُثَّم
|
|
لدى سكَن من
قيْضها المُتفلِّق
|
والْحَصِير : الماءُ ؛ قال زُهير :
برَجْمٍ
كَوقْع الهُندوانِىّ أَخْلَص الصَّ
|
|
ياقِلُ منه
عن حصيرٍ ورَوْنَق
|
وقال أَيضا فى
، الحَبَر ، وهو الأَثر :
حتى إِذا
أَدْخَلتْ مَلامتَها
|
|
مِن تَحت
جلْدى ولا يُرى حَبَرُ
|
وقال أَيضا : [فى
المحَفد]
جُمالية لم
يُبق سيرى ورِحْلَتى
|
|
على ظَهرها
من نَيِّها غَيْر محْفد
|
وقال فى ، الحَقَلَّد ، وهو السيئُ الخُلق :
تَقِىٌّ
نَقِىٌّ لم يُكَثِّر غَنِيمةً
|
|
بَنْهكَة ذِى
قُرْبى ولا بَحقَلَّدِ
|
وقال أَيضا : [فى
الحبل]
ولستَ باقٍ؟؟؟
بالحِجازَ مجاورًا
|
|
وذا سَفَر إِلَّا له
منهمُ حَبْل
|
وقال عبِيد
أَيضاً ؛ فيه :
فاتَّبعنا
دأْب أَولانا الأُلى
|
|
المُوقِدى
الحَرْب ومُوف بالحبال
|
__________________