الصفحه ٤٣ : (صلىاللهعليهوسلم) : «لا طاعة لمن لم يطع الله».
وقال (صلىاللهعليهوسلم): «ألا من ولي عليكم فرآه يأتي شيئاً من
الصفحه ١٧ : ، ولا يزال النبي (صلىاللهعليهوسلم)
يوصي بالجار.
وفجأة ظهر ذلك
الرجل الشيعيّ عبد (ربّ) الحسين
الصفحه ٤٦ : ) الذين تعلّموا الدين من النبيّ (صلىاللهعليهوسلم) مباشرة
وفي بيته ،
فهذا الحسين سبط
الرسول
الصفحه ٤٨ : ، وكذلك أهل البيت.
إذن فما هي قيمة
آراء الآخرين المعارضة والمتنافية مع نصوص أحاديث النبيّ
الصفحه ٥٧ : الله :
أنّ النبيّ (صلىاللهعليهوسلم) قال لكعب بن عجرة : «أعاذك الله ـ يا كعب بن عجرة ـ من
إمارة
الصفحه ١٠ : ـ ، ولم نَرَ في الشارع أحداً غيرهما. ولم يخرج
أحدٌ من داره إلّا رجلا واحداً ، من الجيران ، كنتُ أعرفه من
الصفحه ٤٢ : !.
وبالرغم من أنّه
أمر بالسمع والطاعة للحكّام ، لأنّ ذلك أمر لا بدّ منه لسير الحياة الاجتماعية ،
إلّا أنّه لم
الصفحه ٨ :
قبل أن أبدأ
الكتابة ، استوقفني الأمر ، خوفاً من أن أُتّهم بالدخول في عمل سياسيّ ، وأنا لستُ
إلّا
الصفحه ١٩ : إنّا نعيش معه
، ولم نَرَ منه إلّا الحَسَنَ الجميل في المنطق والفعل ، والتعامل.
فما هي البدعة
التي
الصفحه ٣٤ : الوطنيّة ، وضدّ أعراف البلد وأهله ، وضدّ ديننا وشريعتنا.
وأنا ما قمت بما
فعلت تلك الليلة وما قلت ، إلّا
الصفحه ٤٠ :
المجال للنصارى
للدخول إلى الأرض المقدّسة وتدنيسها؟.
وما تلك الحادثة ،
تلك الليلة ، إلّا جزء صغير
الصفحه ٤٥ : السمع والطاعة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وألّا
تأخذنا في الله لومة لائم؟!
فسكت أبو هريرة
الصفحه ٥١ :
الطاهرة بأرجلهم.
وما رأينا تلك
الليلة ليس إلّا قصّةً من قصصهم ، ودوراً من أدوار مسرحيتهم الطويلة العريضة
الصفحه ٦١ :
هو أفضل هديّة ،
لأنّها ذخيرة لآخرتي (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ٦٢ : ذلك فقد اثيرت في وجوه هذه
القلّة البلايا والفتن.
وأمّا الطغاة
والظلمة فلم تواجههم السلفيّة إلّا