الصفحه ٤٩ : ء؟ وهي
التي يستدلّ بها السلفيّة في محافلهم وكتبهم؟
هل تركها هذا
الكاتب ، كما تركنا نحن تلك الروايات
الصفحه ٦٢ :
بالمفاسد والملاهي وسفك الدماء وقتل الأبرياء وتبذير الأموال.
على السواء في ذلك
الدول المتوالية باسم
الصفحه ٦٣ : ،
حتّى عصرنا الحاضر الذي يتحكّم في بلاد المسلمين ثلّةٌ من الحكّام البعيدين عن كلّ
معاني الخير ، فلا معرفة
الصفحه ١٢ : ) الحسين ـ بقي المتكلّم الوحيد ، يخطب في وسط ذلك الجوّ يقول :
إنّ هذا الذي حدث
هو واحدٌ من مآسي الحكم
الصفحه ١٦ :
وليّ الأمر ،
فأكون بالتالي خارجاً من جماعة المسلمين ، وشاذّاً «ومن شذّ فهو في النار» كما في حديث
الصفحه ٣٢ :
ولسنا نتصوّر ما
هو على بالك من قصد العبادة لغير الله.
وليس لك أن
تحاسبنا على ما في نيّتك أنت
الصفحه ٣٣ : اريد التدخّل في امور
الدولة ، وإنّي احبّ الوطن وسلامته وسلامة المواطنين.
ولكن القضية في
تلك الليلة
الصفحه ٣٥ : الْأَمْرِ مِنْكُمْ) وهناك أحاديث نبويّة صحيحة ، وأقوال السلف الصالح في وجوب
طاعة الحكّام والامراء في
الصفحه ٣٩ : عيني لم تطاوعني ، وبقيت في الفراش ، أضرب الأخماس في الأسداس :
هل هذا من وساوس
الشيطان الخنّاس؟ الذي
الصفحه ٤١ : عن الغداء
، ولم أذق غير الشاي ، الذي كانت تسعفني به زوجتي ، وانهمكتُ في المطالعة.
فالكتابُ يخاطبني
الصفحه ٤٨ : (صلىاللهعليهوسلم).
أحدث هذا الذي
قرأته في الكتاب زلزالاً في نفسي ، ورحتُ أتساءلُ :
لما ذا لم يقرأ
المشايخ ـ أبي
الصفحه ٥٠ :
عليهم ، أورد الجميع بكلّ موضوعيّة وهدوء.
وأهمّ ما في
الكتاب تلك النماذج الموحشة من الامراء والسلاطين
الصفحه ٥٣ : العجاف التي قضيتها في تلك الظلمات.
ووا حزني على أهلي
وأقربائي وأصدقائي الذين لا يزالون يخبطون خبط عشوا
الصفحه ٥٤ :
ولا لقلوبنا أن
تفقه!.
كانت زوجتي قريبةً
منّي ، لكنّها لا تتدخّل في أمري ، ولا تسألني شيئاً عن
الصفحه ٥٨ : .
يا كعب ، إنّه لا
يدخل الجنّة لحمٌ نَبَتَ من سُحْت أبداً ، النارُ أولى به»
قلت لزوجتي : وأيّ
شيء في