الصفحه ٣٧ : الدخول في البحث معك ـ ولكنّ
القدر قد هيّأ لك كتاباً في الموضوع كتبه أحد الباحثين من علماءنا بعنوان
الصفحه ١٣ :
إنّ الحاكم الفاسد
، يمثّلكم في الدنيا ، ويتولّى على رقابكم وأموالكم وأعراضكم.
وهو سوف يقدمكم
يوم
الصفحه ٢٠ : ءة ، والالتزام بالأعراف الطيّبة. وهو وطنيّ متحمّس ، وكريم ، وقد
رأيتَ اليوم أدبه وحسن خُلُقه.
وأمّا ما تقول عنه
الصفحه ٦١ :
هو أفضل هديّة ،
لأنّها ذخيرة لآخرتي (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ٢٩ : من خُلُقه
السامي ، ومن حلمه وكرمه.
إنّه لم يظهر منه
ما يُوحي إساءتي له يوم العيد ، وكأنّي لستُ ذلك
الصفحه ٢٣ :
تلك الليلة؟ وأنا
أدّعي أني من أهل السنّة؟
وهل السنّة
والسلفيّة تدعوني إلى السكوت في مثل ذلك
الصفحه ٢١ :
لما ذا لم تتكلّم
عليهم؟
وأنت تتهجَّم هُنا
اليومَ على هذا الرجل المسكين الذي يحيّينا بتحيّة
الصفحه ٢٤ :
قالت : ما هي؟
قلتُ : بدأت
المشكلةُ من تلك الليلة التي فعل الأمريكان فيها ما تعرفين ، ومن خطاب
الصفحه ٢٦ : بطارق يدقّ جرس الباب ، فإذا هو جاري السنّي أبو خالد ، جاء ليزورني ، ولمّا
جلس ، قال : إنّي فكّرتُ في ما
الصفحه ١٧ :
وفي صباح يوم عيد
الأضحى المبارك خرجتُ من الدار فإذا بجار لي من أهل السنّة يدعى أبا خالد ، عانقته
الصفحه ١٠ : ـ ، ولم نَرَ في الشارع أحداً غيرهما. ولم يخرج
أحدٌ من داره إلّا رجلا واحداً ، من الجيران ، كنتُ أعرفه من
الصفحه ١٥ :
هل ما قاله هذا
الرجل صحيح ومعقول؟
فأنا ـ إذَن ـ وجماعتي
السلفيّة الأميريّون ، في ضلالة طوال هذه
الصفحه ٩ : (الذين
أوجب الله ورسوله طاعتهم على الامّة وأنّهم ظلّ الله تعالى في الأرض على العباد ،
ووسيلة السعادة في
الصفحه ٣٦ :
كما جاء في
الأحاديث الصحيحة الكثيرة : «لا تنازعوا الأمر أهله» فأهل الأمر هم الذين
يستحقّونه
الصفحه ٤٤ : حدّد كلّ ذلك ، وأرشد الامّة في نصوص صريحة
صحيحة واضحة :
أنّ طاعة الامراء
ليست مطلقة ؛ بل هي محدودة