الصفحه ٣٤ :
وحتى لو كان
حضورهم لمصلحة الوطن ، لكنّ هذه الأعمال التي يقوم بها هؤلاء ، هي أعمال ضدّ
الكرامة
الصفحه ٦٣ : ،
حتّى عصرنا الحاضر الذي يتحكّم في بلاد المسلمين ثلّةٌ من الحكّام البعيدين عن كلّ
معاني الخير ، فلا معرفة
الصفحه ٣٣ : اريد التدخّل في امور
الدولة ، وإنّي احبّ الوطن وسلامته وسلامة المواطنين.
ولكن القضية في
تلك الليلة
الصفحه ٣١ : ) هنا بمعنى الخادم والرقّ ، ولمّا تضاف إلى الأشخاص الذين نحترمهم
تعني نوعاً من إظهار الحبّ والولاء لهم
الصفحه ٦ :
ثمّ أنعم الله عليه
بالهداية إلى الحقّ الواضح ، بنور الإيمان ؛ لأنّه تنبّه بما جرى له ، وشاء وطلب
الصفحه ٥٩ :
: إنّ كلمة «منكم»
تدلّ على أنّ الأمير والوالي يجب أن يكون من المؤمنين أنفسهم ، وإذا خان وفسد
الصفحه ٤٣ : (صلىاللهعليهوسلم) : «لا طاعة لمن لم يطع الله».
وقال (صلىاللهعليهوسلم): «ألا من ولي عليكم فرآه يأتي شيئاً من
الصفحه ١٠ :
رهيب ، كأنّه
اصطدام سيّارة بباب البيت ، ثمّ تلاه ضوضاء وصخب ، خارج المنزل.
أزحت الستارة من
الصفحه ٣٨ :
الكتاب ، وخرجنا ،
وأنا مغمورٌ بالإعجاب بالرجل الذي يدّعي أنّه لا يعرف من العلم شيئاً ، ولكنّه
الصفحه ٥١ :
الطاهرة بأرجلهم.
وما رأينا تلك
الليلة ليس إلّا قصّةً من قصصهم ، ودوراً من أدوار مسرحيتهم الطويلة العريضة
الصفحه ٦٤ :
من الإسلام ، وما
يرتجون منه من عدل وسلام وأمان ، وما يؤمّلونه في ظلّ الحكومات باسم الإسلام من
حياة
الصفحه ٩ :
ولقد كنتُ من أشدّ
الملتزمين بتعظيم الامراء والحكّام للبلاد الإسلاميّة : معتبراً إيّاهم «الأئمّة
الصفحه ١٤ : وسمعتُ.
ولكنّها سألت :
ومن كان ذلك المتكلّم؟ وما ذا كان يقول؟.
علمتُ أنّها كانت
ترى من الشبّاك ما كان
الصفحه ٥٨ :
ومَن لم يصدّقهم
على كذبهم ، ولم يُعنهم على ظلمهم ، فاولئك منّي وأنا منهم ، وسيردون عليَّ حوضي
الصفحه ٦١ :
هو أفضل هديّة ،
لأنّها ذخيرة لآخرتي (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ