الصفحه ٥١ :
الطاهرة بأرجلهم.
وما رأينا تلك
الليلة ليس إلّا قصّةً من قصصهم ، ودوراً من أدوار مسرحيتهم الطويلة العريضة
الصفحه ٦٤ :
من الإسلام ، وما
يرتجون منه من عدل وسلام وأمان ، وما يؤمّلونه في ظلّ الحكومات باسم الإسلام من
حياة
الصفحه ٩ :
ولقد كنتُ من أشدّ
الملتزمين بتعظيم الامراء والحكّام للبلاد الإسلاميّة : معتبراً إيّاهم «الأئمّة
الصفحه ٦١ :
هو أفضل هديّة ،
لأنّها ذخيرة لآخرتي (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ٦ :
من الله الهداية : (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
ثمّ كتب هذا
الكتاب يحكي ما
الصفحه ١٥ : الأعوام من أعمارنا؟!
أم إنّ هذا الجار
الشيعيّ ، هو فعلاً خارجيّ يريدُ إثارة الناس ، ودعوتهم للفتنة
الصفحه ١٨ :
لكنّي لم أردّ
عليه ولا بكلمة واحدة!
والرجل لم يترك
دعاءه ، ولم ترتفع البسمة من شفتيه ، حتّى ودّع
الصفحه ١٩ : إنّا نعيش معه
، ولم نَرَ منه إلّا الحَسَنَ الجميل في المنطق والفعل ، والتعامل.
فما هي البدعة
التي
الصفحه ٢٣ :
تلك الليلة؟ وأنا
أدّعي أني من أهل السنّة؟
وهل السنّة
والسلفيّة تدعوني إلى السكوت في مثل ذلك
الصفحه ٣١ :
المسلمون
الموحّدون لله ، ولا يقصدون من كلمة (عبد) معنى العبادة الخاصة بالله تعالى ،
وإنّما (العبدُ
الصفحه ٣٦ : والى
أعداء الله فهو ليس من المؤمنين ، وقد قال الرسول (صلىاللهعليهوسلم) : «من
غشّنا فليس منّا» والغشّ
الصفحه ٣٧ :
العباد والثروات
يعتدون!
عفواً يا دكتور ،
ومع أنّي ـ كما قلت لك ـ لا أملك من العلم ما أتمكّن من
الصفحه ٣٩ :
إنّ هذا المعنى لم
يخطر على بالي ، قَطُّ قبل أن أسمعه من هذا الرجل.
وذهبتُ إلى سرير
النوم ، لكنّ
الصفحه ٤٢ :
والامراء الذين
سيأتون من بعده.
وأنذر الرسول
المنذر (صلىاللهعليهوسلم) امّته عن سيطرة «الأحداث
الصفحه ٤٦ :
وهكذا عمل الصحابة
امتثالا لأوامر الرسول (صلىاللهعليهوسلم) وإرشاداته.
وهل أحدٌ أهدى من
الصحابة