الصفحه ٧٦ : خبره من لم يكن شريعته إلا هذا (١).
وقالت الإمامية قد
أراد الله تعالى الطاعات وأحبها ورضيها واختارها
الصفحه ٧٧ :
قالت الإمامية قد
أراد الله تعالى من الطاعات ما أراده أنبياؤه وكره ما كرهوه وأراد ما كره الشياطين
الصفحه ١٤٥ : إرادة لشيء
سوى إرادة الله.
وقال عفيف عبد الفتاح طباره في كتابه : «مع
الأنبياء في القرآن الكريم» ص ١٩
الصفحه ٣٠٩ : مِنْهُ وَمِنْ أَبِيهِ.
قَالَ
الْحُمَيْدِيُّ وَأَرَادَ عَبْدُ اللهِ أَنْ يُجِيبَ مُعَاوِيَةَ فَأَمْسَكَ
الصفحه ١٠٧ : بِاللهِ) (٩) والإنكار والتوبيخ مع العجز عنه محال.
ومن
مذهبهم : أن الله خلق الكفر في الكافر وأراده منه
الصفحه ١٠٠ : كبيرا.
إرادة النبي موافقة
لارادة الله
المطلب
التاسع : في أن إرادة النبي ص موافقة لإرادة
الله تعالى
الصفحه ١٣١ : إليه وكان لا مؤثر
إلا الله تعالى فأي دليل حينئذ يدل على ثبوت الإرادة وكيف يمكن ثبوتها لنا لأن
طريق
الصفحه ٥٥٩ : ) (٤).
٢ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا قال أسألك بالله وأقسم عليك بالله لم يكن يمينا وإن أراد به اليمين.
وقال
الصفحه ٦٣ : على الإرادة والكراهة.
وخالفت الأشاعرة
جميع العقلاء في ذلك وقالوا إن الله تعالى يأمر دائما بما لا
الصفحه ٢٧٣ : بَعْدَهُ وَأَرَادَ أَنْ يَنُصَّ حَالَ مَوْتِهِ
عَلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع (١) فَمَنَعَهُمْ عُمَرُ
الصفحه ٢٣٦ :
أَبِي الْحَمْرَاءِ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى آدَمَ
فِي عِلْمِهِ وَإِلَى
الصفحه ٣٢٥ : ص
وصفه بما وصفه وهو يشعر باختصاصه بتلك الأوصاف وكيف لا يكون ومحبة الله تعالى تدل
على إرادة لقائه وأمير
الصفحه ٩٥ : محالات :
منها
: نسبة القبيح إلى
الله تعالى لأن إرادة القبيح قبيح وكراهة الحسن قبيحة وقد بينا أنه تعالى
الصفحه ٥٩ :
حاجب بين العبد
والرب. (١)
فانظر أيها العاقل
إلى هؤلاء وعقائدهم في الله تعالى كما تقدم وعبادتهم
الصفحه ٣٠٥ : فَأَنْزَلَ اللهُ تَعَالَى (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ