الصفحه ١٥٨ :
والأصل فيه أن
علمهم بالله تعالى أكثر وأتم وهم مهبط وحيه ومنازل ملائكته.
ومن المعلوم أن
كمال
الصفحه ١٧٦ : اللهِ) (١)
قَالَ
الثَّعْلَبِيُّ وَرَوَاهُ ابْنُ عَبَّاسٍ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ ع لَمَّا
هَرَبَ
الصفحه ٢١٨ :
آخَى بَيْنَ
النَّاسِ وَتَرَكَ عَلِيّاً حَتَّى بَقِيَ آخِرَهُمْ لَا يَرَى لَهُ أَخاً فَقَالَ
يَا
الصفحه ٢٧٥ :
وهل يجوز مواجهة
العامي بهذا السفه فكيف بسيد المرسلين صلى الله عليه وآله.
إيجابه أبي بكر
وقصد
الصفحه ٢٨٢ : المرتضى
بأنه أضاف النهي إلى نفسه وقال كانتا على عهد رسول الله وهو يدل على أنه كان في
جميع زمانه حتى مات
الصفحه ٢٨٤ :
تحريم عمر متعة
الحج
ومنها أنه منع عن
متعة الحج.
مع أن الله تعالى
أوجبها في كتابه
الصفحه ٢٩٧ :
وَكَانَ
الْمِقْدَادُ وَعَمَّارٌ وَطَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ وَجَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ
رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣١٠ :
صَخْرِ بْنِ
حَرْبٍ يُعَيِّرُهُ بِالْإِسْلَامِ وَيَقُولُ لَهُ أَصَبَوْتَ إِلَى دِينِ
مُحَمَّدٍ
الصفحه ٣٢٤ :
فَرَجَعَ أَبُو
بَكْرٍ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ
لَا
الصفحه ٣٢٦ :
(عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ) سَبَقَ الرَّجُلَانِ وَقَامَ الثَّالِثُ كَالْغُرَابِ
هَمُّهُ بَطْنُهُ
الصفحه ٣٣٦ :
أُمَّتِكَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئاً دَخَلَ الْجَنَّةَ (١)
وَفِي رِوَايَةٍ
لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ
الصفحه ٣٤٣ : اللهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص كُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ (١) ويقول عمر إنها
بدعة ونعمت البدعة ويأمر
الصفحه ٣٤٥ : شرع الله وشريعة نبيه في المتعتين وعمل فيهما برأيه وقال الله تعالى (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما
الصفحه ٣٧١ : عِنْدَهَا عَسَلاً فَآلَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ أَنَّ أَيَّتَنَا مَتَى
دَخَلَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣٩١ :
رَسُولَ اللهِ قَالَ عَلَيْكُمْ بِالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ فَإِنَّ عَمَّهُمَا
جَعْفَرٌ ذُو الْجَنَاحَيْنِ