الصفحه ٣٨٨ : يجعلوا إجماع من نزهه الله تعالى من الخطإ والزلل وقول الفحش وجعله ردءا
للنبي ص في استجابة دعائه يوم
الصفحه ٤٠٥ : (١).
وهو خطأ لأن
الأحكام خفية على العقلاء والمصالح التي هي عللها خفية أيضا وربما كان الشيء مصلحة
عند الله
الصفحه ٥٣٢ :
وقد خالفوا النقل
فإن الله تعالى عاقب من احتال حيلة محظورة عقوبة شديدة حتى أنه تعالى مسخ من فعله
الصفحه ٧٥ :
وقالت الأشاعرة
يحسن كل ذلك (١).
وقالت الإمامية إن
الله سبحانه لم يكلف أحدا فوق طاقته.
وقالت
الصفحه ٧٩ : لا ينفعه ذلك يوم القيامة يوم يتبرأ المتبعون من
أتباعهم ويفرون من أشياعهم وقد نص الله تعالى على ذلك في
الصفحه ٨٠ :
أشبه بالدين (١) وأن القائلين بها هم الذين قال الله فيهم (فَبَشِّرْ عِبادِ الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ
الصفحه ٨٨ : أن يكلف الله تعالى أن يخلق مثله تعالى
ومثل نفسه وأن يعيد الموتى في الدنيا كآدم ونوح وغيرهما وأن يبلع
الصفحه ٩٢ :
بصدقه فلو لم
يخلقه لأجل التصديق لكان الله تعالى مغريا بالجهل وهو قبيح لا يصدر عنه تعالى وكان
مدعي
الصفحه ٩٩ :
ثم يعاقبه على
طوله ويخلقه أكمه ويعذبه على ذلك ولا يخلق له قدرة على الطيران إلى السماء ثم
يعذبه
الصفحه ١١٥ : يقطع بامتناع ذلك انسد علينا باب إثبات الفرق بين النبي والمتنبئ.
وأيضا إذا جاز أن
يخلق الله تعالى
الصفحه ١١٩ :
يلزم الجبرية كونه
تعالى جاهلا أو محتاجا
ومنها
: تجويز أن يكون الله تعالى جاهلا أو محتاجا تعالى
الصفحه ١٤٤ :
ترتجى الشفاعة
منها نعوذ بالله من هذه المقالة التي نسب النبي ص إليها وهي توجب الشرك فما عذرهم
عند
الصفحه ١٤٧ :
فَقَامَ رَسُولُ
اللهِ ص فَصَلَّى اثْنَتَيْنِ أُخْرَيَيْنِ ثُمَّ سَلَّمَ الْحَدِيثَ
الصفحه ١٤٨ : في الكعبة لم يدخلها حتى محيت (٦) مع أن الكعبة بيت الله تعالى فإذا امتنع من دخوله مع شرفه
وعلو
الصفحه ١٥٥ : (١).
فلينظر العاقل هل
يجوز نسبة هذا الفعل إلى رسول الله ص وكيف يجوز منه أن يقول ما نسيت فإن هذا سهو
في سهو ومن