الصفحه ٢١٧ :
إِنِّي دَافِعٌ
الرَّايَةَ غَداً إِلَى رَجُلٍ يُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللهُ
الصفحه ٢٦٠ :
أَبْغَضَنِي (١)
وَمِنَ
الْمَنَاقِبِ لِخَطِيبِ خُوارِزْمَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٢٦٦ : رسول الله ، ألا تخمس ما أصبت؟ فقال رسول الله (ص) : «لا أجعل
شيئا جعله الله لي دون المؤمنين ، بقوله
الصفحه ٢٩٢ :
فصار عثمان بذلك
مخالفا للسنة ولسيرة من تقدم مدعيا على رسول الله ص عاملا بدعواه من غير بينة.
أجاب
الصفحه ٣٠٣ :
إِنَّ اللهَ عَزَّ
وَجَلَّ يَقُولُ (وَحَمْلُهُ وَفِصالُهُ
ثَلاثُونَ شَهْراً) (١) وَقَالَ أَيْضاً
الصفحه ٣٢٣ : وَاللهِ لَا أَقْتُلُ أَسِيرِي وَلَا يَقْتُلُ وَاحِدٌ مِنْ أَصْحَابِي
أَسِيرَهُ حَتَّى قَدِمْنَا عَلَى
الصفحه ٣٣٧ :
قَالَ عُمَرُ
فَأَتَيْتُ أَبَا بَكْرٍ فَقُلْتُ يَا أَبَا بَكْرٍ أَلَيْسَ هَذَا نَبِيَّ اللهِ
حَقّاً
الصفحه ٣٣٨ : ) (٢)
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ لِلْحُمَيْدِيِّ فِي مُسْنَدِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ
بْنِ
الصفحه ١٤١ :
فلينظر العاقل هل
يجوز له أن يصير إلى مذهب لا يمكن إثبات نبوة الأنبياء به البتة ولا يمكن الجزم
الصفحه ١٧٧ : (وَأَنْفُسَنا) إشارة إلى علي ع فجعله الله نفس محمد
__________________
ـ لدحلان في هامش
السيرة الحلبية
الصفحه ١٧٨ :
صلى الله عليه وآله
والمراد المساواة ومساوي الأكمل الأولى بالتصرف أكمل وأولى بالتصرف وهذه الآية أدل
الصفحه ٢٢٦ :
وَفِيهِ عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ
الصفحه ٢٣٤ : الإيمان أصوله وفروعه (٣) ولم يشرك بالله طرفة عين (٤).
__________________
(١) وقد تواتر عن
النبي
الصفحه ٢٩٥ :
أن يكون قد اجتهد.
واعترضه المرتضى
بأن المال الذي جعل الله له جهة مخصوصة لا يجوز أن يعدل به عن جهة
الصفحه ٣٢٢ : عَنْ زَيْدِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ حُذَيْفَةَ فَقَالَ
رَجُلٌ لَوْ أَدْرَكْتُ رَسُولَ اللهِ