الصفحه ٢٢٨ : بَعْدِي أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الْآخَرِ كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ
مَمْدُودٌ مَا بَيْنَ السَّمَا
الصفحه ٣٤٧ : الْخَطَّابِ قَسَّمَ رَسُولُ اللهِ ص قِسْماً فَقُلْتُ وَاللهِ يَا رَسُولَ
اللهِ لَغَيْرُ هَؤُلَاءِ أَحَقُّ بِهِ
الصفحه ١٢٨ :
العذر أيضا كما انتفى عذرهم الأول.
وأيضا الطاعة حسنة
والمعصية قبيحة ولهذا ذم الله تعالى إبليس وفرعون
الصفحه ٣١٩ :
قَالَ ابْنُ
شِهَابٍ فَحَدَّثَ رَسُولُ اللهِ ص بِذَلِكَ فَعَرَّفَهُمْ فِي حَدِيثٍ أَنَّهُ
فَعَلَ
الصفحه ٣٣٤ :
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ مِنْ مُسْنَدِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ دَعَا
رَسُولُ
الصفحه ٣٣٩ :
عن أعين الناس
وصيانة نفسها وأي ضرورة له إلى تخجيلها حتى أوجب ذلك نزول آية الحجاب.
وَفِي
الصفحه ٣٩٠ : يُقَبِّلُهُمَا وَيَقُولُ مَنْ أَحَبَّكُمَا فَقَدْ أَحَبَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ أَبْغَضَكُمَا فَقَدْ أَبْغَضَ
الصفحه ٤٧٠ :
٨ ـ ذهبت الإمامية
إلى أن نية التمتع شرط فيه.
وقال الشافعي ليست
شرطا (١) وقد خالف بذلك قول الله
الصفحه ١١٦ :
يلزم الجبرية
السفه والجهل في أفعاله تعالى
منها
: أنه يلزم إلحاق الله تعالى بالسفهاء والجهال
الصفحه ١٤٠ : بأنه لم يفعله لغرض التصديق.
وأما
الثانية فلأنها لا تتم
على مذهبهم لأنهم يسندون القبائح كلها إلى الله
الصفحه ١٤٦ : أنواع الضلالة وكيف يجامع هذا قوله تعالى (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ
حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ
الصفحه ٣٥٩ : أن يحكم له إلا بالبينة وإن كان نبيا ومن أهل الجنة (١).
وهذا من أغرب
الأشياء بل إنه ليس بمستبعد
الصفحه ٣٦٤ : تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ص قَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا وَلِيُّ
رَسُولِ اللهِ ص فَجِئْتَ تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنِ
الصفحه ٥١٣ :
آدم (١).
وَقَالَ رَسُولُ
اللهِ ص ابْنَايَ هَذَانِ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
الصفحه ١٥٩ :
والأفعال الدالة على الخسة
__________________
ـ وعن أبي ذر رحمهالله ، قال سمعت رسول الله (ص) يقول