الصفحه ٤٧٥ : خَثْعَمٍ رَسُولَ اللهِ ص فِي فَرِيضَةِ اللهِ عَلَى عِبَادِهِ فِي
الْحَجِّ أَدْرَكْتُ أَبِي شَيْخاً كَبِيراً
الصفحه ٥٤١ : يعتد به.
وقال أبو حنيفة
يقبل حتى أنه لو كان عبد له عتق عليه فلو أقر ابن خمس عشرة سنة بأن ابن مائة سنة
الصفحه ٥٦٤ : فمنه في إثبات العقد إذا
ادعى زوجته امرأة فأنكرت فأقام شاهدين يشهدان بالزوجية حكم بها له حلت له باطنا
الصفحه ٥٧٢ : الأحكام
الشرعية التي خالف فيها الجمهور القرآن والسنة بعض من كل ومن أراد الاستقصاء فعليه
بكتب الفقه فإنه
الصفحه ٢٨ : الرواة والمصنفين
مما وصل إلينا من المتقدمين ، وذكرنا أحوال المتأخرين والمعاصرين. فمن أراد الاستقصاء
فعليه
الصفحه ٨١ :
وهل الأولى أن
نقول من ديننا أن الله لا يكلف الناس ما لا يقدرون عليه ولا يطيقون أو نقول أنه
يكلف
الصفحه ١٣٢ :
يجعل مثل هؤلاء
وسائط بينه وبين ربه وهل تتم له المحاجة عند الله تعالى بأني اتبعت هؤلاء ولا يسأل
الصفحه ١٧٢ :
:
الأولى
: (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
الصفحه ٢١٤ :
الْمَذَاهِبِ الْأَرْبَعَةِ رَوَاهُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي ذَرٍّ قَالَ
دَخَلْنَا عَلَى رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٤٤٥ :
وَمَا رَوَاهُ
الْحُمَيْدِيُّ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ قَالَ صَلَّى رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٤٧٢ :
وَقَدْ خَالَفَ
فِعْلَ رَسُولِ اللهِ ص : فَإِنَّهُ تَوَضَّأَ لَمَّا أَرَادَ الطَّوَافَ وَقَالَ
الصفحه ١٣٥ : ء (٦)
__________________
(١) وقد قالوا : إن
الله تعالى أراد بإرادة أزلية قديمة ، متعلقة بجميع المرادات ، ومنها التكليف ،
وأفعال
الصفحه ٤٥٠ : ) (٦) أراد صلاة العيد وهو يدل على عدم الفلاح بتركها.
وخالفوا مداومة
النبي ص عليها (٧).
٦٦ ـ ذهبت
الإمامية
الصفحه ٥١٥ : ء (٥).
وقال الله تعالى (أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (٦) وإنما أراد الأقرب
الصفحه ٥٢٢ : إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ) (٢).
٣ ـ ذهبت