الصفحه ٢٠٨ :
قَالَ فِيهَا
إِمَامٌ بَعْدَ إِمَامٍ (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) (١) قَالَ يَهْدِي اللهُ
الصفحه ٢١٠ :
عَاتَبَ اللهُ
أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ ص فِي الْقُرْآنِ وَمَا ذَكَرَ عَلِيّاً إِلَّا بِخَيْرٍ
الصفحه ٢٤٢ : يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ
أَخْبِرْنِي كَمْ فِي رَأْسِي وَلِحْيَتِي مِنْ
الصفحه ٢٦١ : نَصْرَانِيّاً (١)
وَمِنْهُ عَنْ
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص لِعَلِيٍّ كَذَبَ مَنْ زَعَمَ
الصفحه ٢٧٢ :
ونحوه روى مصنف
كتاب المحاسن وأنفاس الجواهر.
فلينظر العاقل من
نفسه هل يجوز له تقليد مثل هؤلاء إن
الصفحه ٢٧٩ : أَبْوابِها) (١).
ودخلت بغير إذن
وقد قال الله تعالى (لا تَدْخُلُوا
بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى
الصفحه ٢٨٦ : أَفَلَسْتَ الْقَائِلَ إِنْ قُبِضَ النَّبِيُّ ص لَنَنْكِحَنَّ
أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ فَمَا جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٨٧ :
وَأَمَّا أَنْتَ
يَا زُبَيْرُ فَوَ اللهِ مَا لَانَ قَلْبُكَ يَوْماً وَلَا لَيْلَةً وَمَا زِلْتَ
الصفحه ٣٠٦ :
يُدَالَ عَلَيْنَا الْيَهُودُ وَقَالَ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ لَأَخْرُجَنَّ
إِلَى الشَّامِ فَإِنَّ لِي
الصفحه ٣٠٧ :
فَقَدْ قَتَلَ رَسُولُ اللهِ ص حَمْزَةَ لِأَنَّهُ جَاءَ بِهِ.
نسب معاوية
واستلحاقه لزياد
وَمِنْهَا مَا
الصفحه ٣٢٨ : عنها ومن الممتنع ادعاؤه الكذب وقد شهد الله له بالطهارة وإذهاب الرجس عنه
وجعله وليا لنا في قوله تعالى
الصفحه ٣٣٠ :
قَالَ رَسُولُ
اللهِ ص لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ إِنَّ الْأُمَّةَ سَتَغْدِرُ بِكَ بَعْدِي
الصفحه ٣٣٢ :
قَالَ ابْنُ
عَبَّاسٍ وَاللهِ مَا قَتَلَ ذَلِكَ الرَّجُلَ إِلَّا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع
يَوْمَ
الصفحه ٣٥٢ :
الْأَشْعَرِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَامِرِ بْنُ أَبِي مُوسَى قَالَ لِي عَبْدُ
اللهِ بْنُ عُمَرَ
الصفحه ٣٥٦ : سُفْيَانَ وَتَزَوَّجَهَا عُبَيْدُ
اللهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمٍ