الصفحه ٤٣٢ :
وقد خالفا في ذلك
العقل والنقل :
أما العقل فلأن
الاعتراف بنعمة الله تعالى وشكره واجب وأبلغ أنواع
الصفحه ٥١٩ :
ثم لما تنازع علي
والعباس في بغلة لرسول الله ص ولَأْمَتِهِ وسيفه حكم أبو بكر بذلك لعلي أيضا من
جهة
الصفحه ٧٢ :
وإن كان حادثا كان
الشيء موصوفا بنقيضه وكان الله تعالى محلا للحوادث وكان الله تعالى قبل حدوثه ليس
الصفحه ٧٣ :
والشرك والإلحاد
وسب الله تعالى وسب ملائكته وأنبيائه وأوليائه فإنه حسن (١).
وقالت الإمامية
الصفحه ٨٦ :
منها
: امتناع الجزم بصدق الأنبياء لأن مسيلمة الكذاب لا فعل له بل
القبيح الذي صدر عنه من الله تعالى
الصفحه ٨٩ :
انه تعالى يفعل
لغرض وحكمة
المطلب
الرابع : في أنه تعالى يفعل لغرض وحكمة.
قالت الإمامية إن
الله
الصفحه ٩١ :
ويبطل علم الهيئة (١) وغيرها ويلزم العبث في ذلك كله تعالى الله عن ذلك علوا
كبيرا.
ومنها
: أنه
الصفحه ١٠٤ : منا أن نفعل فعلا ولا يمكن صدوره عنا بل إنما
يفعله هو كان عابثا في الطلب مكلفا لما لا يطاق تعالى الله
الصفحه ١٢٤ :
أنه ممكن بالنظر إلى ذاته.
والعلم حكاية عن
المعلوم ومطابق له إذ لا بد في العلم من المطابقة فالعلم
الصفحه ١٢٧ :
وأيضا
: دليلهم آت في نفس هذا الاختيار فإن كان صحيحا امتنع إسناده
إلى العبد وكان صادرا عن الله
الصفحه ١٣٨ :
الحيوان وتعذيبه
على غير ذنب ولا لفائدة تصل إليه ظلم وجور وهو على الله تعالى محال (١).
وخالفت
الصفحه ١٥٤ : فَعُدْنَ إِلَى الْغِنَاءِ فَقُلْنَ يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ هَذَا الَّذِي
كُلَّمَا دَخَلَ قُلْتَ اسْكُتْنَ
الصفحه ١٦٧ : أَنْ تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ ، وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ.)
(أُولئِكَ
الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٨٢ : الْحَرامِ) (١) إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
أَجْرٌ عَظِيمٌ).
رَوَى
الْجُمْهُورُ فِي
الصفحه ١٨٨ :
كتابه مجموعة الرسائل ج ١ ص ٣٠٣ : وكذلك آل بيت رسول الله (ص) لهم من الحقوق ما
يجب رعايتها ، فإن الله جعل