الصفحه ٢٩١ : بأن
يستمر على الولاية فأبطن خلاف ما أظهر فأمره بقتل محمد بن أبي بكر وغيره ممن يرد
عليه فلما ظفر محمد
الصفحه ٥١٩ : المؤمنين ع بالمرافقة إليه في ذلك مع
العباس ليظهر خطأ من حكم بهذه الرواية (٢).
١٠ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن
الصفحه ٤٤٦ :
٥٢ ـ ذهبت
الإمامية إلى وجوب الجمعة على من بعد عن البلد على رأس فرسخين وما دون فإن كان
فيهم العدد
الصفحه ٢٣١ :
وقد دلت هذه الأخبار
على إمامة اثني عشر إماما من ذرية محمد ص ، ولا قائل بالحصر إلا الإمامية في
الصفحه ٢٨٥ : ، وقاله الإمام محمد عبده في شرح النهج ج ١ ص ٣٤ : وكان سعد من
بني عم عبد الرحمن ، كلاهما من بني زهرة ، وكان
الصفحه ٥٥٧ : .
٢ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه لا يجوز أكل ما صاده شيء من الجوارح إلا بعد تذكيته.
وقال أبو حنيفة
ومالك
الصفحه ٥٧٤ : (ط العثمانية).
الامامة والسياسة (ط مطبعة مصطفى
الحلي وأولاده بمصر ١٣٨٨ ه ـ ١٩٦٩ م).
أرجح المطالب (ط لاهور
الصفحه ٥٧٦ : بالفضل).
الامام الشافعي.
ابو محمد بن ابي الفوارس.
الشيخ محمد بن السيد درويش الحوت
البيروني.
سعيد
الصفحه ٥٨٤ : الطيالسي المتوفى (٢٤٠).
احمد بن حنبل امام الحنابلة.
محمد بن ادريس الشافعي.
حسين بن مسعود البغوي
الصفحه ٥٥ : إحقاق الحق ج ١ ص ١٧٣).
(٢) غير خفي على أولي
الألباب : أن أحمد بن حنبل ، إمام الحنابلة ، كان معتقدا بأن
الصفحه ٢٠٨ :
قَالَ فِيهَا
إِمَامٌ بَعْدَ إِمَامٍ (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) (١) قَالَ يَهْدِي اللهُ
الصفحه ٢٧٢ : صوتها : «يا أبت يا رسول الله : ماذا
لقينا بعدك من ابن الخطاب ، وابن أبي قحافة؟ (راجع : الإمامة والسياسة
الصفحه ٤٣٠ :
فهل يحل لمسلم
يؤمن بالله واليوم الآخر قبول هذه الصلاة وكونها مأمورا بها.
٢٤ ـ ذهبت
الإمامية إلى
الصفحه ٤٣٣ : (١) والأخبار في ذلك متواترة.
وكذلك التعفير
فيها مستحب عند الإمامية.
وخالف الفقهاء في
ذلك.
وقد خالفوا فيه
الصفحه ٤٨٦ : ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه لا يجوز للمسلم بيع الخمر ولا شراؤها مباشرة ولا بوكالة الذمي.
وقال أبو حنيفة