الصفحه ٤٤٢ : بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ النَّبِيَّ ص خَرَجَ
مِنَ الْمَدِينَةِ وَمَعَهُ عَشَرَةُ آلَافٍ وَذَلِكَ عَلَى
الصفحه ١٥٠ :
دخلته الحمية
والغيرة مع أنه ص أغير الناس وكيف أنكر أبو بكر وعمر ومنعهما فهل كانا أفضل منه
الصفحه ٢٩٩ : مُعَاوِيَةَ أَمَّا
بَعْدُ فَاحْمِلْ جُنْدَباً إِلَيَّ عَلَى أَغْلَظِ مَرْكَبٍ وَأَوْعَرِهِ
فَوَجَّهَهُ مَعَ
الصفحه ٢٩٨ : عثمان أبا ذر
إلى الربذة
ومنها
أنه أقدم على أبي
ذر رحمة الله تعالى مع تقدمه في الإسلام حتى ضربه ونفاه
الصفحه ٣٠٢ : حصره ولا من منع الماء عنه ولا من قتله مع تمكنهم من
ذلك كله.
وَرَوَى
الْوَاقِدِيُ أَنَّ أَهْلَ
الصفحه ٣٥٩ : بِالْمَدِينَةِ
مِنْ فَدَكَ وَمَا بَقِيَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ
رَسُولَ اللهِ ص قَالَ لَا
الصفحه ٣٨٧ : أنها من القرآن ولا يقرؤها في صلاته واحتج بالشاذ للمنقول آحادا وتمسك به (١) مع أنه خطأ لأن الناقل له
الصفحه ٣٥٣ :
مُوسَى هَلْ يَسُرُّكَ أَنَّ إِسْلَامَنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ ص وَهِجْرَتَنَا
مَعَهُ وَجِهَادَنَا مَعَهُ
الصفحه ٣٦٩ :
المؤمنين عليه السلام
بالخلافة أسندت القتل إليه وطالبته بدمه لبغضها وعداوتها معه ثم مع ذلك تبعها
الصفحه ١٨٩ : : قَوْلُهُ تَعَالَى
(يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) (٢)
قَالَ ابْنُ
الصفحه ١٩٣ :
رَوَى
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِساً مَعَ فِئَةٍ مِنْ بَنِي
هَاشِمٍ عِنْدَ
الصفحه ٢٩٢ : الْعَاصِ لَمَّا
قَدِمَ الْمَدِينَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ أَخْرَجَهُ النَّبِيُّ ص إِلَى الطَّائِفِ
وَقَالَ لَا
الصفحه ٣٦٦ :
تطرق الذم إلى علي والعباس حيث اعتقدا في أبي بكر وعمر ما ليس فيهما فكيف استصلحوه
للإمامة مع أن الله
الصفحه ٣٢ : وإيسن قتلغ.
وقد بنى الشاه مدرسة
دينية في مدينة سلطانية لتعليم العلوم الإسلامية في جنب القبة العظيمة
الصفحه ٢٦٠ : أَلَا وَمَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً أَعْطَاهُ بِكُلِّ عِرْقٍ
فِي بَدَنِهِ مَدِينَةً فِي الْجَنَّةِ أَلَا