الصفحه ٤٦٢ :
وقال الشافعي تسقط
(١) والله تعالى قد أوجبه مع العذر المباح فكيف مع السبب الفاسد.
٥ ـ ذهبت
الصفحه ٤٧٦ : الْهَدْيِ) (٤)
وَقَوْلَ النَّبِيِّ
ص فِي رِوَايَةِ جَابِرٍ قَالَ نَحَرْنَا بِالْحُدَيْبِيَةِ مَعَ رَسُولِ
الصفحه ٤٨٣ : ءَ (٢).
وَقَوْلِهِ ص مَنِ
ابْتَاعَ مُحَفَّلَةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَإِنْ رَدَّهَا
رَدَّ مَعَهَا
الصفحه ٤٩١ : إعساره وجب تخليته ولا يجوز للغرماء ملازمته.
وقال أبو حنيفة
يجوز لهم ملازمته فيمشون معه ولا يمنعونه من
الصفحه ٥٤٢ : رد باقي الأيام (١) فأثبت لها النفقة بغير موجب وإسقاطها مع الموجب.
الفصل الرابع عشر :
في الجنايات
الصفحه ٥٤٦ : . (٢)
١٢ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا اشترى ذات محرم كأمه وأخته وعمته وخالته نسبا أو رضاعا
فوطئها مع العلم
الصفحه ٥٥٠ :
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا).
٢١ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا سرق كتب الفقه أو الأدب أو المصاحف وجب القطع مع بلوغ
الصفحه ٥٥٥ : أربابه المسلمين مع أن المسلم
لا يملك مال المسلم بالقهر والغلبة فكيف يملكه الكافر فإنه حينئذ يكون أكرم على
الصفحه ٥٦٣ : فَهُوَ رَدٌّ.
وَقَالَ ص رُدُّوا
الْجَهَالاتِ إِلَى السُّنَنِ وهذه جهالة.
مع أن أبا حنيفة
ناقض قوله
الصفحه ٩ : .
يروي عن ابن عمه الفخر.
وكان من مشايخ السيد
تاج الدين محمد بن القاسم بن معية.
أخته :
كانت عقيلة
الصفحه ١٠ : :
تولى تربيته والده
الشيخ سديد الدين ، واشترك معه في توجيهه العلمي خاله الأكبر ، الشيخ نجيب الدين جعفر
الصفحه ١٣ : .
وفاته ومدفنه :
عاش قدس الله نفسه
الزكية ثماني وسبعين سنة ثم اخترمته المنية.
حج في آخر عمره وكان
معه
الصفحه ١٥ : مذهب الإمامية : قال : استخرجنا فيها فروعا لم يسبق إليها مع اختصاره.
وهو كتاب يشتمل على دورة تامة في
الصفحه ٢٦ : التلبيس
من كلام الرئيس (وهو ابن سينا) : قال في الخلاصة : باحثنا فيه مع الشيخ أبي علي بن
سينا.
٨ ـ إيضاح
الصفحه ٢٧ : في الخلاصة جمعنا فيه بين الجزولية والكافية في النحو
مع تمثيل ما يحتاج إلى المثال.
٤ ـ المطالب