الصفحه ٣٣٣ : إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) (٢)
وبالخصوص مثل هذا
الكتاب النافي للضلال.
وكيف يحسن مع عظمة
رسول
الصفحه ٣٣٩ : فروسيتهما ، ولم يوجد لهما في مغازي
النبي مع كثرتها وشهودهما فيها موقفا يشهد لهما بالشجاعة ، أو وقفة تخلد
الصفحه ٣٤٧ : كُنْتُمْ مَعَ رَسُولِ اللهِ ص يُطْعِمُ
جَائِعَكُمْ وَيَعِظُ جَاهِلَكُمْ وَكُنَّا فِي دَارِ أَرْضِ
الصفحه ٣٤٩ : أَشْهُرٍ فَذَكَّرَهُ عَلِيٌّ ع قَوْلَ اللهِ تَعَالَى (وَحَمْلُهُ وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ
شَهْراً) (٣) مَعَ
الصفحه ٣٥٦ : كَانَ يَلْعَبُ بِهِ وَيَتَخَنَّثُ أَبُو طَلْحَةَ (١).
فهل يحل لعاقل
المخاصمة مع هؤلاء لعلي عليه السلام
الصفحه ٣٥٧ : فَأَمَرَهَا
أَبُو بَكْرٍ فَجَاءَتْ بِأُمِّ أَيْمَنَ وَأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ مَعَ
عَلِيٍّ ع فَشَهِدُوا
الصفحه ٣٦٠ :
الجهل وقلة المعرفة بالأحكام مع ملازمتهم لرسول الله ص ونزول الوحي في مساكنهم
ويعلمون سره وجهره.
وَرَوَى
الصفحه ٣٦٢ : السيرة الحلبية ج
٣ ص ٣٦١ : ثبت عندنا : أن عليا كرم الله وجهه دفنها رضي الله عنها ليلا ، وصلى
عليها ، ومعه
الصفحه ٣٧٧ : الزجر بالعقاب لزم
الإغراء به والإغراء بالقبيح قبيح.
ولأنه لطف إذ مع
العلم يرتدع المكلف من فعل المعصية
الصفحه ٣٧٩ : وغيرهما.
__________________
(١) المستصفى ج ١ ص
٤٢ وحاشية العلامة البناني على متن جمع الجوامع ، مع
الصفحه ٣٨٤ : قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ
وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخائِضِينَ
الصفحه ٣٨٨ : (٤) وَيُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ لَا يَرْجِعُ حَتَّى يَفْتَحَ
اللهُ عَلَيْهِ.
وإنما يصح محبته
له مع انتفا
الصفحه ٤٠١ : زكاة ثم قال في الغنم زكاة لأن ثبوت الحكم في الأفراد المعلومة يستلزم ثبوته
في هذا الفرد المعين فإذا نص
الصفحه ٤٠٢ :
العقل فإنه ارتكاب
لطريق لا يؤمن معه الخطأ فيكون قبيحا.
ولأن مبنى شرعنا
على الفرق بين المتماثلات كإيجاب
الصفحه ٤٠٥ : ويخفى عنا وجه المصلحة فيه كعدد الركعات ومقادير الحدود وغير ذلك.
مع أن القول بذلك
تقديم بين يدي الله