الصفحه ٢٧٩ : لا
يجوز للرجل أن يجتهد في محرم ومخالفة الكتاب والسنة خصوصا مع عدم علمه ولا ظنه
ولذا ظهر كذب الافترا
الصفحه ٢٨٢ : الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ
قَالَ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٢٨٣ : تَعَالَى وَعَمِلْنَا مَعَ النَّبِيِّ ص وَلَمْ يَنْزِلِ
الْقُرْآنُ بِحُرْمَتِهَا وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا
الصفحه ٢٩٠ :
فَدَخَلَ
الْمَسْجِدَ وَمَعَهُ الدِّرَّةُ فَلَمَّا رَأَوْهُ تَبَادَرُوا الْأَبْوَابَ
وَصَاحُوا وَا
الصفحه ٢٩٣ : إِنْ سَلِمْتَ وَسَتَرَى يَا عُثْمَانُ غِبَّ مَا تَفْعَلُ.
فهلا اعتذر عند
علي ومن معه بما اعتذر به
الصفحه ٢٩٤ : (٤).
ما حماه عن
المسلمين
وصرف الصدقة في
غير وجهها
ومنها
أنه حمى الحمى عن
المسلمين.
مع أن رسول الله
الصفحه ٢٩٧ : الْمُؤْمِنِينَ إِيمَاناً (٤)
مَعَ أَنَّ
النَّبِيَّ ص كَانَ يَقُولُ عَمَّارٌ جِلْدَةُ مَا بَيْنَ الْعَيْنِ
الصفحه ٣٠٥ : لَا تَنْطَلِقُ
مَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ فَقَالَ هُوَ ابْنُ عَمِّهِ فَأَخَافُ أَنْ يَقْضِيَ لَهُ
الصفحه ٣٠٧ :
عَبْدُ بَنِي عِلَاجٍ مِنْ ثَقِيفٍ فَأَقْدَمَ مُعَاوِيَةُ عَلَى تَكْذِيبِ ذَلِكَ
الرَّجُلِ مَعَ أَنَّ
الصفحه ٣٠٩ :
دعا النبي ص عليه
مع أنه لا ينطق عن الهوى فيكون الدعاء بإذن الله تعالى.
إن معاوية طعن في
خلافة
الصفحه ٣١٧ : أكثر من
عشرة آلاف نفر فلم يتخلف معه إلا سبعة أنفس علي بن أبي طالب والعباس والفضل ابنه
وربيعة وأبو سفيان
الصفحه ٣١٩ : كَانَ يَدْخُلُ عَلَى أَهْلِي
إِلَّا مَعِي فَقَامَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ فَقَالَ أَنَا أَعْذِرُكَ مِنْهُ
الصفحه ٣٢٠ : الإمساك فكيف يكون حال أهله بعده مع هؤلاء القوم.
وَرَوَى
الْحُمَيْدِيُّ فِي مُسْنَدِ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي
الصفحه ٣٢١ : لَشَهِدَ الْعِشَاءَ وهذا ذم من النبي ص لجماعة من أصحابه حيث لم يحضروا
الصلاة جماعة معه
الصفحه ٣٢٩ : الْقَوْمَ
اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ وَلا
تَجْعَلْنِي مَعَ