الصفحه ٢١٥ :
أَنَّ رَسُولَ
اللهِ ص بَعَثَ بَرَاءَةَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فَلَمَّا بَلَغَ
ذَا
الصفحه ٢٢٣ : لَا يَجُوزُ عَلَى الصِّرَاطِ إِلَّا مَنْ كَانَ
مَعَهُ كِتَابٌ بِوَلَايَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ٢٢٨ :
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)
يقول دعاء طويلا ، يشتمل على طلب اللحوق بدرجة
الصفحه ٢٣٠ : ، عن جابر بن سمرة ، قال :
كنت مع أبي عند النبي (ص) ، فسمعته يقول : بعدي اثنا عشر خليفة ، ثم أخفى صوته
الصفحه ٢٣٥ : أَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ وَأَوَّلُ مَنْ صَلَّى مَعَ
النَّبِيِّ ص (٣).
وَفِي مُسْنَدِهِ
أَنَّ
الصفحه ٢٤٨ : الفضل في المقام : ما ذكر من بلاء أمير المؤمنين
(ع) في الحروب مع رسول الله (ص) فهذا أمر لا شبهة فيه
الصفحه ٢٥٧ :
وَأَزْهَدَهُمْ يَحُجُّ مَاشِياً وَالْمَحَامِلُ تُسَاقُ مَعَهُ. (٦)
وَوَلَدُهُ
الْبَاقِرُ سَلَّمَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٦١ : الْجَنَّةِ فَلَا يَدْخُلَهَا إِلَّا مَنْ مَعَهُ بَرَاءَةٌ مِنْ عَلِيٍّ عليه
السلام (٥)
وَعَنْ جَابِرِ
بْنِ
الصفحه ٢٦٢ : الْقِيَامَةِ
وَنُصِبَ الصِّرَاطُ عَلَى شَفِيرِ جَهَنَّمَ لَمْ يَجُزْ عَلَيْهِ إِلَّا مَنْ
مَعَهُ كِتَابٌ
الصفحه ٢٦٣ : أُسَامَةَ وَقَدْ
أَنْفَذَهُ رَسُولُ اللهِ ص مَعَهُ وَجَعَلَ أُسَامَةَ مَوْلَاهُ أَمِيراً
عَلَيْهِ وَلَمْ
الصفحه ٢٦٧ : أسلفنا جملة من مصادره فيما سبق. أضف إلى ذلك كلامها مع علي (ع) ،
بعد رجوعها من المسجد : «هذا ابن أبي قحافة
الصفحه ٢٦٨ :
الْمُسْلِمِينَ (١) مَعَ قِلَّةِ رِوَايَاتِهِ وَقِلَّةِ عَمَلِهِ وَكَوْنِهِ
الْغَرِيمَ لِأَنَّ
الصفحه ٢٦٩ : يصدقها (٢).
مع أن الله قد
طهرها وزكاها واستعان بها النبي ص في الدعاء على الكفار على ما حكى الله تعالى
الصفحه ٢٧١ : . (٢)
وَنَقَلَ ابْنُ
خَيْزُرَانَةَ فِي غُرَرِهِ قَالَ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ كُنْتُ مِمَّنْ حَمَلَ
الْحَطَبَ مَعَ
الصفحه ٢٧٥ : مع كونهما قرشيين؟ إذن كيف يفسرون القرآن ،
ويعلمونه الناس ، ويحاولون توجيه الناس إلى حقائقه ومعارفه