الصفحه ١٣٧ : الصلاة في الدار المغصوبة ومع ذلك لم يوجبوا القضاء وقالوا إنها صحيحة (١) مع أن الصحيح ما هو المعتبر عند
الصفحه ١٤٤ : جرير ، وابن المنذر ، وابن
أبي حاتم ، عن أبي العالية ، بتفاوت يسير مع الذي قبله.
وأخرجه ابن أبي حاتم
الصفحه ١٥٣ : . (٢)
كيف يحل لهؤلاء
نسبة الكذب إلى الأنبياء وكيف الوثوق بشريعتهم مع الاعتراف بتعمد كذبهم.
وَفِي الْجَمْعِ
الصفحه ١٦٠ : أبا لإبراهيم ، بل كان عمه ، ويدل
لذلك قوله تعالى : (وَتَقَلُّبَكَ
فِي السَّاجِدِينَ)
مع ـ
الصفحه ١٧٢ : معه الرسول وأمير
المؤمنين وولاية الله عامة فكذا النبي والولي.
نزول آية التبليغ
في علي
الثانية
الصفحه ١٧٣ : وَالاهُ وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ
وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَأَدِرِ الْحَقَّ مَعَهُ
الصفحه ١٧٧ : سبطيه الحسن ، والحسين ، ومن الرجال سوى علي بن أبي طالب ، مع
وجود الخلفاء وسائر المهاجرين والأنصار ، ولم
الصفحه ١٧٨ : لفظة مستعملة بازاء معان متعددة قد ورد القرآن الكريم بها ،
فتارة تكون بمعنى : الأولى ، قال الله تعالى في
الصفحه ١٧٩ : ص ٩ للمعين الكاشفي ط.
الهند.
(٣) البقرة : ١٢٣.
الصفحه ١٨٧ : مَعَهُ أَرْبَعَةُ
دَرَاهِمَ أَنْفَقَ فِي اللَّيْلِ دِرْهَماً وَبِالنَّهَارِ دِرْهَماً وَفِي
السِّرِّ
الصفحه ١٨٨ : لهم حقا في الخمس ، والفيىء ، وأمر بالصلاة عليهم مع
الصلاة على رسول الله (ص) ، إلى أن قال : وهكذا قال
الصفحه ٢٠٤ : حِينَ أَذَّنَ بِالْآيَاتِ مِنْ سُورَةِ الْبَرَاءَةِ حِينَ
أَنْفَذَهَا النَّبِيُّ ص مَعَ أَبِي بَكْرٍ
الصفحه ٢٠٨ : مُنَادٍ لِيَقُمْ سَيِّدُ الْمُؤْمِنِينَ وَمَعَهُ الَّذِينَ آمَنُوا
بِبَعْثِ مُحَمَّدٍ ص فَيَقُومُ عَلِيُّ
الصفحه ٢١٣ : دَيْنِي
وَمَوَاعِيدِي وَيَكُونُ خَلِيفَتِي وَيَكُونُ مَعِي فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ
عَلِيٌّ أَنَا فَقَالَ
الصفحه ٢١٤ : ص فَقُلْنَا مَنْ أَحَبُّ أَصْحَابِكَ إِلَيْكَ
وَإِنْ كَانَ أَمْرٌ كُنَّا مَعَهُ وَإِنْ كَانَتْ نَائِبَةٌ