الصفحه ٢٣٤ : الإيمان أصوله وفروعه (٣) ولم يشرك بالله طرفة عين (٤).
__________________
(١) وقد تواتر عن
النبي
الصفحه ٢٤٢ :
عَنْ فِئَةٍ
تُضِلُّ مِائَةً وَتَهْدِي مِائَةً إِلَّا نَبَّأْتُكُمْ بِنَاعِقِهَا
وَسَائِقِهَا إِلَى
الصفحه ٢٤٦ :
الصحابة (٢).
وَدَعَا عَلَى
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ لَمَّا اسْتَشْهَدَ بِهِ عَلَى قَوْلِ النَّبِيِّ ص مَنْ
الصفحه ٢٥٢ : ءَةِ إِلَى مَكَّةَ وَكَانَ النَّبِيُّ ص أَنْفَذَ بِهَا أَبَا
بَكْرٍ فَنَزَلَ عَلَيْهِ جَبْرَائِيلُ
الصفحه ٢٦٥ : كان الذي رواه حقا فكيف يحصل له الشك وإلا فقد دفع بالباطل.
من تمنياته عند
موته :
ومنها قوله في مرضه
الصفحه ٢٧١ : فَقَالَ عُمَرُ لِفَاطِمَةَ
أَخْرِجِي مَنْ فِي الْبَيْتِ وَإِلَّا أَحْرَقْتُهُ وَمَنْ فِيهِ قَالَ وَفِي
الصفحه ٢٨٦ : أَفَلَسْتَ الْقَائِلَ إِنْ قُبِضَ النَّبِيُّ ص لَنَنْكِحَنَّ
أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ فَمَا جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٩٩ : هِيَ فِي
كِتَابِ اللهِ وَلَا سُنَّةِ نَبِيِّهِ وَاللهِ إِنِّي لَأَرَى حَقّاً يُطْفَى
وَبَاطِلاً يُحْيَا
الصفحه ٣٠٣ : (وَفِصالُهُ فِي
عامَيْنِ) (٢) قَالَ فَوَ اللهِ مَا كَانَ عِنْدَ عُثْمَانَ إِلَّا أَنْ
بَعَثَ إِلَيْهَا
الصفحه ٣١٤ :
قَالَ أَلَا إِنَّهُ سَيُجَاءُ بِرِجَالٍ مِنْ أُمَّتِي فَيُؤْخَذُ بِهِمْ ذَاتَ
الشِّمَالِ فَأَقُولُ يَا
الصفحه ٣٤٤ : بْنِ مَسْعُودٍ كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللهِ ص لَيْسَ
مَعَنَا نِسَاءٌ فَقُلْنَا أَلَا نَسْتَخْصِي
الصفحه ٣٤٥ : شرع الله وشريعة نبيه في المتعتين وعمل فيهما برأيه وقال الله تعالى (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما
الصفحه ٣٤٨ :
وهذا نص من النبي
ص في تخطئته وتفضيل هجرة المرأة على هجرته وأنها أحق برسول الله ص منه ليس لهذه
الصفحه ٣٧٨ : قاهر للعبد مكذب لما ورد في القرآن العزيز من
قوله تعالى (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا ما آتاها
الصفحه ٣٩٦ : كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ
السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي أَلَا إِنَّهُمَا