الصفحه ٢٨٩ :
بأن قيام رمضان جاز أن يفعله النبي ويتركه.
واعترضه المرتضى
بأنه لا شبهة في أن التراويح بدعة لِأَنَّ
الصفحه ٣١٥ : النَّبِيُّ ص بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ
حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ بَيْنِي
الصفحه ٤٠٦ : فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ) (٢) (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) (٣) (قُلْ ما
الصفحه ٤١٣ :
١١ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه لا يجوز المسح على الخفين إلا في حال الضرورة.
وخالف في ذلك
الفقها
الصفحه ٤٤٧ :
الإمامية إلى أن الواجب الجمعة فإن صلى الظهر فلا تصح ووجب عليه فعلها إن أدرك
الجمعة وإلا أعاد الظهر.
وقال
الصفحه ٤٦٤ : نذره ولا يجب قضاؤه.
وقال أبو حنيفة
ينعقد فإن صامه أجزأ وإلا قضاه (٢) وقد خالف في ذلك العقل والنقل
الصفحه ٥١٠ : هبة المشاع.
وقال أبو حنيفة لا
يجوز إلا أن يحكم الحاكم فيما يقسم (٣).
وقد خالف العقل
الدال على
الصفحه ٥٤٣ : لَا إِلَّا مَا فِي كِتَابِي هَذَا وَأَخْرَجَ
كِتَاباً مِنْ قِرَابِ سَيْفِهِ فَإِذَا فِيهِ
الصفحه ٥٦٦ : النَّبِيَّ ص قَالَ قَوْلُهُ تَعَالَى (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ وَأَصْلَحُوا) تَوْبَتُهُ
الصفحه ١٢٠ :
نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ) (٧) ولا وجود لهؤلاء.
ثم كيف يأمر وينهى
ولا فاعل وهل هو إلا كأمر
الصفحه ١٧٨ :
دليل على علو رتبة مولانا أمير المؤمنين
__________________
ـ الأمة ، إلا علي
أمير المؤمنين ، ولذا
الصفحه ١٨٣ : ) (٢) قَالَ إِنَّ النَّبِيَّ ص لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ جَمَعَ
اللهُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ ثُمَّ
الصفحه ١٨٥ : مَكْتُوبٌ عَلَى الْعَرْشِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا
شَرِيكَ لَهُ مُحَمَّدٌ عَبْدِيَ وَرَسُولِي
الصفحه ١٨٦ : .
إلا أن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه
هو الصديق الأكبر ، والفاروق بين الحق والباطل ، ويعسوب المؤمنين
الصفحه ٢١٥ : الْحُلَيْفَةِ بَعَثَ إِلَيْهِ عَلِيّاً فَرَدَّهُ فَرَجَعَ أَبُو بَكْرٍ
إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ