الصفحه ٤٥٨ : عشر إلا لحظة ثم ملك تمام النصاب أخرج زكاة الكل.
وقد خالف في ذلك قَوْلَ
النَّبِيِّ ص لَا زَكَاةَ فِي
الصفحه ٤٦٥ :
وقد خالفا في ذلك
النهي عن النبي ص فإنه نهى عن صيام ستة أيام يوم الفطر ويوم الأضحى وأيام التشريق
الصفحه ٤٧٦ : فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ) (٢).
٢٥ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه لا يجوز للمحتصر أن يتحلل إلا
الصفحه ٨٤ : صدقك إلا بالنظر وقبله لا يجب علي امتثال
الأمر فينقطع النبي ولا يبقى له جواب.
الثامن
: لو كان الحسن
الصفحه ٩١ : النبوة فإنه تعالى لو خلق المعجزة لغير غرض التصديق لم تدل
على صدق المدعي إذ لا فرق بين النبي وغيره فإن خلق
الصفحه ١٥٨ : وإلا اجتمع الوجوب والحرمة.
نزاهة النبي (ص) عن
دناءة الاباء وعهر الامهات
المبحث
الثالث : في أنه يجب
الصفحه ٢٦٦ : ء وجهان :
الأول : كون الفيىء ملكا شخصيا للنبي (ص
، دون الأنفال ، والخمس ، والغنائم ، كما ذكره الثعالبي
الصفحه ٢٧٦ : لنفسه المصير إلى هذه الاعتقادات الردية مع أن
النبي ص كان أشرف الأنبياء ع وشريعته أتم الشرائع وقنع من
الصفحه ٣١١ : الأنام يذكر سبا
للذي كان للنبي وصيا؟
ليس قولي لفاعل السب إلا
لعن
الصفحه ٣٤١ :
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ص رَأَيْتُنِي دَخَلْتُ الْجَنَّةَ
الصفحه ٣٥٢ : ، لأن النبي (ص) لا ينطق عن الهوى ،
إن هو إلا وحي يوحى ، لا سيما في الأحكام ، فليلزمه أن يكون الله تعالى
الصفحه ٣٦٩ : لأبيها ولعمر وهما أجنبيان عن النبي ص فإن كان هذا البيت ميراثا
فمن الواجب استئذان جميع الورثة وإن كان صدقة
الصفحه ٣٨٨ : يجعلوا إجماع من نزهه الله تعالى من الخطإ والزلل وقول الفحش وجعله ردءا
للنبي ص في استجابة دعائه يوم
الصفحه ٤٢٧ : حنيفة
والشافعي إنه يستحب (١).
وقد خالفا بذلك
فعل النبي ص وقوله وقد سبق.
وقال أيضا إذا سجد
العبد سجد
الصفحه ٤٥٠ : (٢) وأنهم لا يجوزون الزيادة في الخطبة التي خطبها النبي ص
وأصحابه والتابعون (٣) إلى زمن المنصور (٤).
٦٥