الصفحه ٧٧ : .
__________________
(١) أقول : إذا فرض
أن الله تعالى هو الفاعل لأفعال البشر ، ولا مؤثر إلا هو ، فلا بد أن يكون مريدا
لما يقع من
الصفحه ٧٨ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى). (٣)
__________________
(١) قال أبو منصور
الصفحه ٧٩ : سعى ،
ويرى أنه لا يغادر من عمله صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها في صحيفة عمله ، قال تعالى
: (فَإِذا
جاءَتِ
الصفحه ٨١ : لذاته أو نقول إنه لا يدرك ولا يحيي
ولا يقدر ولا يعلم إلا بذوات قديمة لولاها لم يكن قادرا ولا عالما ولا
الصفحه ٩٠ :
__________________
(١) قال تعالى : (ما خَلَقْتُ الْجِنَّ
وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)
الذاريات : ٥٦ وقال تعالى
الصفحه ٩٣ : تعالى (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٣) وهذا الكلام نص صريح في التعليل
الصفحه ٩٨ :
أما قول الإمامية
من أن الله تعالى منزه من فعل القبائح والفواحش وأنه لا يفعل إلا ما هو حكمة وعدل
الصفحه ١٠٥ : أنه لا تمضي آية
من الآيات إلا وقد خالفوا فيها من عدة أوجه فبعضها يزيد على عشرين ولا ينقص شيء
منها عن
الصفحه ١١١ :
__________________
ـ ليس إلا إظهارا
للخضوع ، ونهاية العبودية ، في مقابل جلال كبريائه تعالى وعظمته ، ومن باب ما
عبدناك حق
الصفحه ١١٧ :
بالضرورة من دين محمد ص أنه ما من عبد إلا ولله عليه نعمة كافرا كان أو مسلما.
ومنها : صحة وصف الله
تعالى
الصفحه ١٢٤ : تعالى لعدم الفرق وإن ترجح فإن انتهى إلى الوجوب لزم
الجبر وإلا تسلسل أو وقع المتساوي من غير مرجح فكل ما
الصفحه ١٣١ : إليه وكان لا مؤثر
إلا الله تعالى فأي دليل حينئذ يدل على ثبوت الإرادة وكيف يمكن ثبوتها لنا لأن
طريق
الصفحه ١٤١ : انقطاع حجة الله تعالى.
__________________
ـ سبيل الحق. ألا
إن الله تعالى قد كشف الخلق كشفة ، لا أنه
الصفحه ١٦١ : ذلك إلا مع الإيمان بالله تعالى.
(وما نقله المؤرخون قلة حياء وأدب) ،
وقد أيد جلال الدين السيوطي كلام
الصفحه ١٧٠ : ليعرف جيده من رديه
وحقه من باطله لأجل أن شخصا لا يعرف عدالته بايعه وهل هذا إلا محض الجهل والحمق
والضلال