الصفحه ٣١٠ : رَمَضَانَ لِثَمَانِ سِنِينَ مِنْ قُدُومِ النَّبِيِّ ص الْمَدِينَةَ
وَمُعَاوِيَةُ يَوْمَئِذٍ مُقِيمٌ عَلَى
الصفحه ٣٤٣ : بها ويحث عليها.
وكيف استجاز لنفسه
أن يأمر بما لم يأمر الله ولا نبيه به أتراه أعلم منهما بمصلحة
الصفحه ١٨٧ : دِرْهَماً وَفِي الْعَلَانِيَةِ دِرْهَماً. (٢)
آية الصلاة على
النبي (ص)
الخامسة
والعشرون : قَوْلُهُ
الصفحه ١٩٣ : النَّبِيِّ ص إِذِ انْقَضَّ كَوْكَبٌ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ص مَنِ
انْقَضَّ هَذَا النَّجْمُ فِي مَنْزِلِهِ
الصفحه ١٧٤ :
عِمْرَانَ الْمَرْزُبَانِيُّ عَنْ أَبِي الْحَمْرَاءِ قَالَ خَدَمْتُ النَّبِيَّ ص
تِسْعَةَ أَشْهُرٍ أَوْ
الصفحه ٢٥٦ :
اللهُمَّ إِنِّي
أُحِبُّهُ فَأَحِبَّهُ (١).
وَقَالَ أَبُو
هُرَيْرَةَ رَأَيْتُ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٧٠ : أن الله قد أمر النبي ص بالاستعانة بدعائهما يوم المباهلة فقال (أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) وحكم رسول
الصفحه ٣٠٥ : فَقَالَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ رَسُولُ اللهِ ص
فَأَبَى أَنْ يُخَاصِمَهُ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقِيلَ لَهُ لِمَ
الصفحه ٣٠٦ :
فَأَقْبَلَ طَلْحَةُ إِلَى النَّبِيِّ ص وَعِنْدَهُ عَلِيٌّ فَاسْتَأْذَنَهُ
طَلْحَةُ فِي الْمَصِيرِ إِلَى
الصفحه ٣٠٩ :
دعا النبي ص عليه
مع أنه لا ينطق عن الهوى فيكون الدعاء بإذن الله تعالى.
إن معاوية طعن في
خلافة
الصفحه ٣٢٠ : صَحِيحِ مُسْلِمٍ أَنَّ
النَّبِيَّ ص لَمَّا فَتَحَ مَكَّةَ وَقَتَلَ جَمَاعَةً مِنْ أَهْلِهَا فَجَاءَ
أَبُو
الصفحه ٣٧١ :
وَمِنْهُ عَنْ
عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ ص كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ
فَيَشْرَبُ
الصفحه ٤٢٦ :
وقد خالف في ذلك
فعل النبي ص فإنه ركع واطمأن كما قلناه وَقَالَ صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي
الصفحه ٤٦٩ :
وَقَالَ
النَّبِيُّ ص الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ فَرِيضَتَانِ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِمَا
بَدَأْتَ
الصفحه ١٤٥ : النبي أن
يكون طاهر الولادة ، طيب النسل لم يشرك أحد من آبائه من آدم إلى الخاتم ، كما تقدم
عن علي «ع» في