الصفحه ٣٣١ :
فَتَذَاكَرْنَا
رَجُلاً يُصَلِّي وَيَصُومُ وَيُزَكِّي فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللهِ ص لَا
أَعْرِفُهُ
الصفحه ٣٣٥ : رَسُولِ اللهِ ص فَأَجْهَشْتُ بِالْبُكَاءِ وَرَكَّبَنِي عُمَرُ فَإِذَا هُوَ
عَلَى أَثَرِي فَقَالَ رَسُولُ
الصفحه ٣٩٠ : يُقَبِّلُهُمَا وَيَقُولُ مَنْ أَحَبَّكُمَا فَقَدْ أَحَبَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ أَبْغَضَكُمَا فَقَدْ أَبْغَضَ
الصفحه ١٥٠ : الشوكاني ج ٤ ص ٢٢٨ ، وتفسير الآلوسي ج ٢١ ص ٦٨ وقد جاء في السنة
الشريفة ، عن الرسول «ص» : ما رفع أحد صوته
الصفحه ٣٣٤ :
وَفِي الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ مِنْ مُسْنَدِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ دَعَا
رَسُولُ
الصفحه ٣٣٩ : رَسُولَ اللهِ ص وَكَلَّمْتُهُ
فَسَأَلَهُمْ أَنْ يَقْبَلُوا ثَمَرَةَ حَائِطِي وَيُحِلُّوا أَبِي فَلَمْ
الصفحه ٣٩٢ :
وَأَسَدِ رَسُولِهِ سَيِّدِ الشُّهَدَاءِ غَيْرِي قَالُوا اللهُمَّ لَا.
قَالَ
فَأَنْشُدُكُمْ بِاللهِ هَلْ
الصفحه ٣٢٣ : رَسُولِ اللهِ ص فَذَكَرْنَا لَهُ ذَلِكَ
فَرَفَعَ يَدَيْهِ وَقَالَ اللهُمَّ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَيْكَ مِمَّا
الصفحه ٢٦٦ : سهم ذي القربى.
أقول : ادعاؤها الإرث إنما هو في الفيىء
وصفايا الرسول (ص).
وفي مطالبتها بالفيى
الصفحه ٢٩٢ :
فصار عثمان بذلك
مخالفا للسنة ولسيرة من تقدم مدعيا على رسول الله ص عاملا بدعواه من غير بينة.
أجاب
الصفحه ٣١٩ :
قَالَ ابْنُ
شِهَابٍ فَحَدَّثَ رَسُولُ اللهِ ص بِذَلِكَ فَعَرَّفَهُمْ فِي حَدِيثٍ أَنَّهُ
فَعَلَ
الصفحه ٣٣٨ : رَسُولِ اللهِ ص فَسَأَلَهُ أَنْ
يُصَلِّيَ عَلَيْهِ فَقَامَ رَسُولُ اللهِ ص لِيُصَلِّيَ عَلَيْهِ فَقَامَ
الصفحه ٣٤١ : وَقَالَ عَلَيْكَ أَغَارُ يَا رَسُولَ اللهِ. (١)
وكيف يجوز أن
يرووا مثل هذا الخبر وأي عقل يدل على أن
الصفحه ٣٦٤ : تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ص قَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا وَلِيُّ
رَسُولِ اللهِ ص فَجِئْتَ تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنِ
الصفحه ٣٩٣ : ءِ
إِلَى رَسُولِ اللهِ مِنَ الْقَلِيبِ غَيْرِي قَالُوا اللهُمَّ لَا.
قَالَ
فَأَنْشُدُكُمْ بِاللهِ هَلْ