الصفحه ١٩٢ :
عَلِيّاً فَأَخَذَ بِضَبْعَيْهِ فَرَفَعَهَا حَتَّى نَظَرَ النَّاسُ إِلَى بَيَاضِ
إِبْطَيْ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ١٩٥ : وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) (١)
رَوَى
الْجُمْهُورُ أَنَّ مَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ رَسُولُ
الصفحه ١٩٧ : يُفْتَنُونَ) (٣)
قَالَ عَلِيٌّ يَا
رَسُولَ اللهِ مَا هَذِهِ الْفِتْنَةُ قَالَ يَا عَلِيُّ بِكَ وَأَنْتَ
الصفحه ١٩٨ : وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ) (٤)
هُوَ مَنْ رَدَّ
قَوْلَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله فِي عَلِيٍّ عليه السلام
الصفحه ٢١٩ :
مِنِّي وَأَنَا
مِنْهُ فَقَالَ جَبْرَائِيلُ وَأَنَا مِنْكُمَا يَا رَسُولَ اللهِ ص (١)
حديث إن فيك
الصفحه ٢٢١ : أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَصَحِيحِ مُسْلِمٍ
قَالَ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ ص يَقُولُ
الصفحه ٢٢٢ : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ
وَعُمَرَ خَطَبَا إِلَى رَسُولِ اللهِ ص فَاطِمَةَ ع فَقَالَ إِنَّهَا صَغِيرَةٌ
الصفحه ٢٢٥ : الْجُمْهُورِ مِنْ عِدَّةِ طُرُقٍ عَنْ
عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ ص قَالَ الْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَعَلِيٌّ
الصفحه ٢٢٨ : الْجَمْعِ
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ إِنَّمَا يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَنِي رَسُولُ رَبِّي
فَأُجِيبَ وَأَنَا تَارِكٌ
الصفحه ٢٣٠ : عَنْ جَابِرٍ وَابْنِ عُيَيْنَةَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ ص لَا يَزَالُ أَمْرُ النَّاسِ مَاضِياً مَا
الصفحه ٢٣٢ : خُوارِزْمَ مِنْ عُلَمَاءِ الْجُمْهُورِ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ ص لَمَّا خَلَقَ اللهُ
الصفحه ٢٣٤ : النضرة ج ٢ ص ٢٨٧
(٢) قال رسول الله (ص)
: «ضربة علي في يوم الخندق أفضل من عبادة الثقلين» ، وفي أكثر
الصفحه ٢٤٢ : طَاقَةِ شَعْرٍ فَقَالَ وَاللهِ
لَقَدْ حَدَّثَنِي خَلِيلِي رَسُولُ اللهِ ص بِمَا سَأَلْتَ وَإِنَّ عَلَى
الصفحه ٢٥٤ :
ومنها : سهم الرسول من الغنيمة والفيىء.
راجع : شرح النهج ج ٤ ص ٨٦ ، رواه عن كتاب السقيفة لأبي بكر الجوهري
الصفحه ٢٧٠ : أن الله قد أمر النبي ص بالاستعانة بدعائهما يوم المباهلة فقال (أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ) وحكم رسول