الصفحه ٢١٧ :
إِنِّي دَافِعٌ
الرَّايَةَ غَداً إِلَى رَجُلٍ يُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللهُ
الصفحه ٢٣٦ :
الناس عليه لا
ينفك عنه ليلا ولا نهارا فيكون بالضرورة أعلم من غيره. (١)
: وَقَالَ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٢٦٣ :
وهذا كذب صريح على
رسول الله ص لأنه لم يستخلفه واختلف الناس فيه :
فالإمامية قالوا
إنه مات ص عن
الصفحه ٢٦٨ : أمير المؤمنين ع والعباس اختلفا في بغلة رسول الله ص وسيفه
وعمامته وحكم بها ميراثا لأمير المؤمنين (٥) ولو
الصفحه ٣١٧ :
الْبُخَارِيِّ مِنْ مُسْنَدِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ
ص لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى
الصفحه ٣٢٤ :
فَرَجَعَ أَبُو
بَكْرٍ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ
لَا
الصفحه ٣٣٠ :
قَالَ رَسُولُ
اللهِ ص لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ إِنَّ الْأُمَّةَ سَتَغْدِرُ بِكَ بَعْدِي
الصفحه ٣٣٧ : نُعْطَى الدَّنِيَّةَ فِي دِينِنَا إِذَنْ
قَالَ أَيُّهَا الرَّجُلُ إِنَّهُ رَسُولُ اللهِ وَلَيْسَ يَعْصِي
الصفحه ٣٤٧ : الْخَطَّابِ قَسَّمَ رَسُولُ اللهِ ص قِسْماً فَقُلْتُ وَاللهِ يَا رَسُولَ
اللهِ لَغَيْرُ هَؤُلَاءِ أَحَقُّ بِهِ
الصفحه ٣٥١ : أَمْرِ رَسُولِ اللهِ ص أَلْهَانِي عَنْهُ
الصَّفْقُ بِالْأَسْوَاقِ (١).
وهذا أمر ظاهر قد
خفي عنه فكيف
الصفحه ٣٦٥ :
يخاطبه بصفاته مثل (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ يا أَيُّهَا النَّبِيُ يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٨٩ : رَسُولِ
اللهِ ص فَإِذَا فَاطِمَةُ ع قَدْ أَقْبَلَتْ تَبْكِي فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ص مَا
يُبْكِيكَ قَالَتْ
الصفحه ١٥٩ :
والأفعال الدالة على الخسة
__________________
ـ وعن أبي ذر رحمهالله ، قال سمعت رسول الله (ص) يقول
الصفحه ١٧٩ :
(ع) لأنه تعالى
حكم بالمساواة لنفس رسول الله ص وأنه تعالى عينه في استعانة النبي ص في الدعاء وأي
الصفحه ٢١٨ : رَسُولَ اللهِ ص آخَيْتَ بَيْنَ أَصْحَابِكَ وَتَرَكْتَنِي فَقَالَ إِنَّمَا
تَرَكْتُكَ لِنَفْسِي أَنْتَ