الصفحه ٢٥٦ : زَيْدٍ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا هَذَا الَّذِي أَنْتَ مُشْتَمِلٌ
عَلَيْهِ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ
الصفحه ٢٥٧ : رَسُولُ اللهِ ص : قَالَ لِجَابِرٍ أَنْتَ تُدْرِكُ
وَلَدِي مُحَمَّداً الْبَاقِرَ إِنَّهُ يَبْقُرُ الْعِلْمَ
الصفحه ٢٦٤ : العمال ج ٣ ص ١٢٦ : «جاء أعرابي إلى أبي بكر فقال أنت خليفة رسول
الله (ص)؟ قال : لا ، قال : فما أنت؟ قال
الصفحه ٢٦٥ :
كون أبي بكر شاكا
في خلافته
ومنها قوله عند موته ليتني سألت رسول الله ص هل للأنصار في هذا
الأمر حق
الصفحه ٢٧٤ :
اليهود من جزيرة العرب ، وج ٦ ص ١١ باب مرض النبي ووفاته. جاءت
الرواية بهذه العبارة : «فقالوا : هجر رسول
الصفحه ٢٧٥ : الرسول ص الذين فرض الله مودتهم وأكد النبي ص عدة مرار موالاتهم
وأوجب محبتهم وَجَعَلَ الْحَسَنَ
الصفحه ٢٧٩ : لبيت المال (٧).
ومنع فاطمة ع
إرثها ونحلتها التي وهبها رسول الله صلى الله عليه وآله لها
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
ـ ثم لم تنزل آية
تنسخ آية الحج ، ولم ينه عنها رسول الله (ص) حتى مات ، قال رجل برأيه بعد ما شاء.
راجع
الصفحه ٢٩٠ : عُمَرَاهْ (١).
وقيام شهر رمضان
أيام الرسول ص ثابت عندنا لكن على سبيل الانفراد وإنما أنكرنا الاجتماع على
الصفحه ٢٩١ : المدينة وهو طريد رسول الله ص كان قد طرده وأبعده عن
المدينة وامتنع أبو بكر من رده
الصفحه ٢٩٣ :
فَقَالَ عُثْمَانُ
إِنَّ قَرَابَتَهُمْ مِنِّي مَا تَعْلَمُونَ وَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣٠٧ :
فَقَدْ قَتَلَ رَسُولُ اللهِ ص حَمْزَةَ لِأَنَّهُ جَاءَ بِهِ.
نسب معاوية
واستلحاقه لزياد
وَمِنْهَا مَا
الصفحه ٣٠٩ : يَوْمَ
الْفَتْحِ بِالْيَمَنِ يَطْعَنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ ص وَيَكْتُبُ إِلَى أَبِيهِ
الصفحه ٣١٣ :
اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي) (١) فَلَمْ يُجْمَعْ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ ص شَمْلٌ وَلَمْ
يُسَهَّلْ وَعْثٌ
الصفحه ٣١٤ : وَالْعِشْرِينَ مِنَ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِ
قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ص يَقُولُ أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ