الصفحه ١٤١ : أن بعث الله سبحانه محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لانجاز عدته ، وإتمام نبوته ، مأخوذا على
الصفحه ١٤٥ :
تعالى : (وَما
أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ)
، ، على أمثال هذه الروايات المختلفة. فراجع الدر
الصفحه ١٥٦ : رسول الله ص البول قائما مع أن أرذل الناس لو نسب هذا إليه
تبرأ منه.
ثم المسح على
الخفين والله تعالى
الصفحه ١٥٧ : لكن الله تعالى قد نص على تحريم إيذاء النبي ص
فقال (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ١٦٠ : ابن عباس ، قال : قال رسول الله (ص) : لم يلتق أبواي قط على سفاح. لم
يزل الله ينقلني من الأصلاب الطيبة
الصفحه ١٦٨ : مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ (٨) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ
رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ
الصفحه ١٧٠ : واليوم الآخر إيجاب اتباع من لم ينص الله تعالى عليه ولا رسوله ولا اجتمعت
الأمة عليه على جميع الخلق لأجل
الصفحه ١٧١ : إمامة علي
بدليل العقل
المبحث
الرابع في تعيين الإمام :
ذهبت الإمامية
كافة إلى أن الإمام بعد رسول الله
الصفحه ١٧٦ : المودة على قدر معرفة الفضل والإطاعة لهم ، بما أمر به الله والرسول ،
فكانوا هم السبيل إليه تعالى ، والمسلك
الصفحه ١٨٠ :
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص أَنَا
__________________
(١) من جملة رواته
الصفحه ١٨٢ : آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ
نَجْواكُمْ صَدَقَةً ، ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ١٨٤ : مَرِضَا فَعَادَهُمَا رَسُولُ اللهِ ص
وَعَامَّةُ الْعَرَبِ فَنَذَرَ عَلِيٌّ صَوْمَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ
الصفحه ١٨٥ : مَكْتُوبٌ عَلَى الْعَرْشِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا
شَرِيكَ لَهُ مُحَمَّدٌ عَبْدِيَ وَرَسُولِي
الصفحه ١٨٧ : عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (٣) :
فِي صَحِيحِ
مُسْلِمٍ (٤) قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَمَّا
الصفحه ١٩١ : ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى
أَنْفُسِهِمْ) : (٣)
رَوَى
الْجُمْهُورُ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص لَوْ يَعْلَمُ