الصفحه ٢٧٢ : صوتها : «يا أبت يا رسول الله : ماذا
لقينا بعدك من ابن الخطاب ، وابن أبي قحافة؟ (راجع : الإمامة والسياسة
الصفحه ٢٨٦ : مُحَمَّداً أَحَقَّ بِبَنَاتِ
عَمِّنَا مِنَّا فَأَنْزَلَ اللهُ فِيكَ (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
الصفحه ٢٩٤ : (٤).
ما حماه عن
المسلمين
وصرف الصدقة في
غير وجهها
ومنها
أنه حمى الحمى عن
المسلمين.
مع أن رسول الله
الصفحه ٣٠٣ : أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ مَا كُنْتُ لِأَدَعَ سُنَّةَ رَسُولِ اللهِ ص بِقَوْلِ أَحَدٍ (٨)
وَفِي الْجَمْعِ
الصفحه ٣٠٦ : عَلِيٌّ ع وَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ ائْذَنْ لِابْنِ الْحَضْرَمِيَّةِ
فَوَ اللهِ لَا عَزَّ مَنْ نَصَرَهُ
الصفحه ٣٠٨ :
دعا النبي (ص) على
معاوية
منها أن رسول الله ص دعا عليه.
وَرَوَى مُسْلِمٌ
فِي الصَّحِيحِ عَنِ
الصفحه ٣١٠ : الشِّرْكِ هَارِبٌ مِنْ رَسُولِ اللهِ ص
لِأَنَّهُ قَدْ هَدَرَ دَمَهُ فَهَرَبَ إِلَى مَكَّةَ فَلَمَّا لَمْ
الصفحه ٣١٦ : عَهْدِ رَسُولِ اللهِ ص قِيلَ
الصَّلَاةُ قَالَ أَلَيْسَ قَدْ ضَيَّعْتُمْ مَا ضَيَّعْتُمْ فِيهَا
الصفحه ٣٢٥ : فَرَجَعَ
مُنْهَزِماً فَقَالَ ص لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلاً يُحِبُّهُ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَيُحِبُّ اللهَ
الصفحه ٣٣٣ : وَكَانَ يَقُولُ الرَّزِيَّةُ كُلُّ
الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللهِ ص وَبَيْنَ كِتَابِهِ
الصفحه ٣٣٦ : (٢).
فهذا صحيح عندهم فكيف
استجاز عمر الرد على رسول الله (ص).
وَفِيهِ فِي
مُسْنَدِ غَسَّانَ بْنِ مَالِكٍ
الصفحه ٣٤٠ : ويستدل عليه بفعل أسامة وأبي بكر وعمر ومخالفتهم
كانت في حياة الرسول ص ولهذا قال أسامة لم أكن لأسأل عنك
الصفحه ٣٥٣ :
مُوسَى هَلْ يَسُرُّكَ أَنَّ إِسْلَامَنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ ص وَهِجْرَتَنَا
مَعَهُ وَجِهَادَنَا مَعَهُ
الصفحه ٣٦٩ : كتابه العزيز وكانت محقة فيه لم يتابعها مخلوق ولم يساعدها
بشر.
ثم إنها جعلت بيت
رسول الله ص مقبرة
الصفحه ٣٧٠ : بسببها نحوا من ستة عشر ألف صحابي وغيره من المسلمين (١).
وأفشت سر رسول
الله ص كما حكاه الله تعالى