الصفحه ٢٦٩ : من هذه
المقالات الردية وأخذ الاعتقادات الفاسدة. وأخذ فدكا من فاطمة وقد وهبها إياها
رسول الله ص فلم
الصفحه ٢٨٧ : وَلَّيْتُمُوهُ أَمْرَكُمْ حَمَلَكُمْ عَلَى الْمَحَجَّةِ الْبَيْضَاءِ
قَالُوا مَنْ هُوَ قَالَ هَذَا الْمُوَلِّي
الصفحه ٢٩١ :
تكلم فيها والتفت
إلى من خلفه وقال أزيدكم في الصلاة فقالوا لا قد قضينا صلاتنا (١).
واستعمل سعيد
الصفحه ٣٠٧ :
وَلَمَّا سَمِعَ
مُعَاوِيَةُ اعْتَذَرَ فَقَالَ قَتَلَهُ مَنْ جَاءَ بِهِ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ
الصفحه ٣١٠ : رَمَضَانَ لِثَمَانِ سِنِينَ مِنْ قُدُومِ النَّبِيِّ ص الْمَدِينَةَ
وَمُعَاوِيَةُ يَوْمَئِذٍ مُقِيمٌ عَلَى
الصفحه ٣١٥ :
الْمِائَتَيْنِ مِنَ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِ مِنْ مُسْنَدِ أَبِي هُرَيْرَةَ مِنْ
عِدَّةِ طُرُقٍ قَالَ قَالَ
الصفحه ٣٤٢ : اعتراف منه
صريح بأنه تعمد قول ما ليس في كتاب الله ولا في سنة النبي ص وأنه كان مخطئا فيه ثم
اعتذر بأنه رجا
الصفحه ٣٦٠ :
موضع آخر بعينه وهذا الحديث قد اشتمل على أشياء ردية :
منها مخالفة النبي ص أمر الله تعالى في قوله
الصفحه ٣٦٧ : الخروج وأمرها بالاستقرار في
__________________
عائشة ، وهي تفردت
من بينهن ، ونهتهن عن ذلك ، فادعاؤها
الصفحه ٣٦٨ : فلأنها طلبته من
غير من عليه الحق لأن أمير المؤمنين ع لم يحضر قتله ولا أمر به ولا واطأ عليه وقد
ذكر ذلك
الصفحه ٣٨٦ : (١) لأن كل ثابت في الواقع سواء كان طاعة أو معصية أو شركا أو
ضلالا إلى غير ذلك فإنه من فعله تعالى ولا يمكن
الصفحه ٣٩٥ : فَأَقْبَلْنَا نَحْوَهُ وَهُوَ يَقُولُ ادْنُ مِنِّي يَا عَلِيُّ فَدَنَا مِنْهُ
فَقَالَ يَا عَلِيُّ خُلِقْتُ أَنَا
الصفحه ٣٩٩ : .
البحث الخامس في
التخصيص
ذهبت الإمامية ومن
وافقهم وجماعة إلى أن الاستثناء لا يجب أن يكون الباقي أكثر من
الصفحه ٤٨٥ :
أحدهما قبل القبض
وقبل دفع الثمن كان للحاضر قبض نصيبه خاصة ويعطي ما يخصه من الثمن وله أن يعطي كل
الصفحه ٥١١ : امْرِئٍ إِلَّا عَنْ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ (٣)
الفصل الحادي عشر :
في المواريث وتوابعها
وفيه مسائل