الصفحه ٩٩ : بأنواع العذاب بأنه لم يطر.
فلينظر العاقل
المنصف من نفسه التارك للهوى هل يجوز أن ينسب ربه عزوجل إلى هذه
الصفحه ١٢٢ :
الأشاعرة
والجواب عن
الوجهين من حيث النقض ومن حيث المعارضة.
أما النقض ففي
الأول من وجوه :
الأول
: وهو
الصفحه ١٣٢ :
يومئذ كيف قلدت من تعلم بالضرورة بطلان قوله وهل سمعت تحريم التقليد في الكتاب
العزيز مطلقا فكيف لأمثال
الصفحه ١٥٤ : فَعُدْنَ إِلَى الْغِنَاءِ فَقُلْنَ يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ هَذَا الَّذِي
كُلَّمَا دَخَلَ قُلْتَ اسْكُتْنَ
الصفحه ١٥٦ :
على الأنصاب ويأكل
منه وأن زيد بن عمرو بن نفيل كان أعرف بالله منه وأتم حفظا ورعاية لجانب الله
تعالى
الصفحه ٢١٠ : (١)
وَعَنْهُ مَا
نَزَلَ فِي أَحَدٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ مَا نَزَلَ فِي عَلِيٍّ ع (٢)
وَعَنْ مُجَاهِدٍ
نَزَلَ
الصفحه ٢٢٨ : بَعْدِي أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الْآخَرِ كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ
مَمْدُودٌ مَا بَيْنَ السَّمَا
الصفحه ٢٤٥ :
جَابِرٍ مَا
رَأَيْتُ فِي الدُّنْيَا أَزْهَدَ مِنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ كَانَ قُوتُهُ
الصفحه ٢٦١ :
(ص) يَقُولُ
لِعَلِيٍّ يَا عَلِيُّ لَا يُبَالِي مَنْ مَاتَ وَهُوَ يُبْغِضُكَ مَاتَ
يَهُودِيّاً أَوْ
الصفحه ٢٦٥ :
كون أبي بكر شاكا
في خلافته
ومنها قوله عند موته ليتني سألت رسول الله ص هل للأنصار في هذا
الأمر حق
الصفحه ٢٧٧ :
عمر
وَمِنْهَا أَنَّهُ أَمَرَ بِرَجْمِ امْرَأَةٍ حَامِلٍ فَقَالَ لَهُ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِنْ
الصفحه ٢٨٣ :
وَفِي
الصَّحِيحَيْنِ عَنْ جَابِرٍ مِنْ طَرِيقٍ قَالَ كُنَّا نَسْتَمْتِعُ
بِالْقَبْضَةِ مِنَ
الصفحه ٢٩٦ : مَاتَ فَعَلُوا ذَلِكَ وَأَقْبَلَ ابْنُ
مَسْعُودٍ فِي رَكْبٍ مِنَ الْعِرَاقِ مُعْتَمِرِينَ فَلَمْ
الصفحه ٣١٢ :
ومنها أنه نزل في حقه وحق أنسابه (وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ)
ومنها أَنَّ
الصفحه ٣١٤ : وَالْعِشْرِينَ مِنَ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِ
قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ص يَقُولُ أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ