الصفحه ١١٧ :
من الكافر أن يمدح
الشيطان وأن يذم الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا.
يلزم الجبرية
مخالفة العقل والنقل
الصفحه ١٤٤ :
ترتجى الشفاعة
منها نعوذ بالله من هذه المقالة التي نسب النبي ص إليها وهي توجب الشرك فما عذرهم
عند
الصفحه ١٦٦ : هذا القول تعالى عن ذلك علوا كبيرا.
__________________
ـ بل إمامة الفاسق
الجائر كادت أن تكون من
الصفحه ١٧٣ : قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ مَنْ كُنْتُ
مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ اللهُمَّ وَالِ مَنْ
الصفحه ١٩٣ :
رَوَى
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِساً مَعَ فِئَةٍ مِنْ بَنِي
هَاشِمٍ عِنْدَ
الصفحه ١٩٥ :
آية الشاهد
التاسعة
والثلاثون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٦٠ : ص مَنْ
أَحَبَّ عَلِيّاً قَبِلَ اللهُ مِنْهُ صَلَاتَهُ وَصِيَامَهُ وَقِيَامَهُ
وَاسْتَجَابَ دُعَاءَهُ
الصفحه ٢٩٨ : عثمان أبا ذر
إلى الربذة
ومنها
أنه أقدم على أبي
ذر رحمة الله تعالى مع تقدمه في الإسلام حتى ضربه ونفاه
الصفحه ٣٠٠ :
وَدِينَ اللهِ
دَخَلاً (١) فَقَالَ هَلْ سَمِعْتُمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ فَقَالَ
عَلِيٌّ
الصفحه ٣٠٩ : عمر
ومنها أنه قال أنا أحق بالخلافة من عمر بن الخطاب.
رَوَى
الْحُمَيْدِيُّ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ
الصفحه ٣٨٣ :
وذهب جماعة من
الجمهور إلى أنه غير واجب (١) فلزمهم ما قدمنا وأن لا يجب التوصل إلى الواجب مع الإجماع
الصفحه ٤٦٠ :
الأمر بالإخراج عن العبد من غير حجة (٣).
١٩ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن الزكاة المالية والبدنية لا يسقط بموت
الصفحه ٥١٨ : نَصِيبٌ
مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ) الآية عام أيضا.
ومَا رَوَاهُ
أَبُو بَكْرٍ مِنْ
الصفحه ٥٥٦ :
وقد خالف قوله
تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) (١) حرم
الصفحه ٥٦٥ :
وقد خالف في ذلك
قوله تعالى (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ