الصفحه ٢١٢ : وسليمان. وليراجع : شواهد التنزيل ج ١ ص ٧٥.
ويؤيده ما ورد في روايات متواترة من أن
النبي (ص) قال : هو
الصفحه ١٤٩ : أرفدة».
(٢) رواه مسلم في
الصحيح ج ١ ص ٣٤٥ ، كتاب صلاة العيدين ، باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه
الصفحه ٢٠٦ :
__________________
(١) الرعد : ٤٣
(٢) الحاقة : ١٩
(٣) الحديث الذي في
الآية الأولى قد تقدم ذكره سابقا ، ورواه هنا على ما
الصفحه ٢٧٣ : وَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللهِ
لَيَهْجُرُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللهِ (٢) فَوَقَعَتِ الْغَوْغَاءُ وَضَجِرَ
الصفحه ٢٠٣ : ج ٣ ص
٥١١ ، وفي هامشه تفسير النسفي.
(٣) الأحزاب : ٦
(٤) رواه ابن مردويه
في كتاب المناقب ، ونقله في إحقاق
الصفحه ١٧٨ : موضوعة
للعموم ، فاقتضى أن كل انسان كان رسول الله (ص) مولاه كان علي مولاه ، واشتمل على
لفظة (المولى) ، وهي
الصفحه ١٨٥ :
آية الصدق
التاسعة
عشرة : قَوْلُهُ تَعَالَى (وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ
الصفحه ٢٨ : في ذي الحجة سنة ٧٠٩ ه. مطبوعة في مجلد إجازات كتاب
البحار.
الصفحه ١٦٠ : (٣٣) في كتابه هذا : «وقد
صح في أحاديث كثيرة : أنه صلى الله عليه (وآله) وسلم ، قال : لم أزل أنقل من
الصفحه ٢٢٦ :
وَفِيهِ عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ ص إِنِّي قَدْ تَرَكْتُ
فِيكُمْ
الصفحه ٣٥٣ : أَبِي لَكِنِّي أَنَا وَالَّذِي نَفْسُ عُمَرَ بِيَدِهِ لَوَدِدْتُ
أَنَّ ذَلِكَ يُرَدُّ لَنَا كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٩٨ : عن ابن عباس.
(٤) الزمر : ٣٢
(٥) رواه ابن مردويه
، في كتاب المناقب ، كما في كشف الغمة ص ٩٣
الصفحه ٤٨٦ : ص حَرُمَ التِّجَارَةُ فِي الْخَمْرِ (٤).
وَقَالَ إِنَّ
الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا
الصفحه ٢٤٢ : الحجاج (٧).
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
ج ٢ ص ٤٨٨ وج ١ ص ٢٠٨ ، رواه عن كتاب الغارات لابن
الصفحه ٣٣٢ : عبد ربه وابن حجر : أن
النبي (ص) قال : أيكم يقوم فيقتله.
وقال ابن حجر : ولقصة ذي الثدية طرق
كثيرة جدا