الصفحه ١٣٨ :
الحيوان وتعذيبه
على غير ذنب ولا لفائدة تصل إليه ظلم وجور وهو على الله تعالى محال (١).
وخالفت
الصفحه ١٩١ :
آيَةُ إِخْواناً
عَلى سُرُرٍ
الثانية
والثلاثون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(إِخْواناً عَلى
سُرُرٍ
الصفحه ٢٠٩ : عَلَى النَّارِ فَذَلِكَ قَوْلُهُ (وَالَّذِينَ آمَنُوا
بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ
الصفحه ٢٤٠ :
وقال عمر بن
الخطاب في عدة مواضع لو لا علي لهلك عمر (١) حيث رده عن خطإ كثير.
وَفِي مُسْنَدِ
الصفحه ٢٧١ :
طلب إحراق بيت علي
(ع)
ومنها أنه طلب هو وعمر إحراق بيت أمير المؤمنين ع وفيه أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٧٧ :
قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ) (١) فقال أيقنت بوفاته الآن وكأني لم أسمع هذه الآية
الصفحه ٢٨٢ : المرتضى
بأنه أضاف النهي إلى نفسه وقال كانتا على عهد رسول الله وهو يدل على أنه كان في
جميع زمانه حتى مات
الصفحه ٢٩٦ :
أَنْ غَسِّلَانِي
وَكَفِّنَانِي ثُمَّ ضَعَانِي عَلَى قَارِعَةِ الطَّرِيقِ فَأَوَّلُ رَكْبٍ
الصفحه ٢٩٩ :
فَرَدَّهَا عَلَيْهِ.
وَكَانَ أَبُو
ذَرٍّ يَقُولُ وَاللهِ حَدَثَتْ أَعْمَالٌ مَا أَعْرِفُهَا وَاللهِ مَا
الصفحه ٣٢٣ : وَاللهِ لَا أَقْتُلُ أَسِيرِي وَلَا يَقْتُلُ وَاحِدٌ مِنْ أَصْحَابِي
أَسِيرَهُ حَتَّى قَدِمْنَا عَلَى
الصفحه ٣٣٥ : رَسُولِ اللهِ ص فَأَجْهَشْتُ بِالْبُكَاءِ وَرَكَّبَنِي عُمَرُ فَإِذَا هُوَ
عَلَى أَثَرِي فَقَالَ رَسُولُ
الصفحه ٣٦٧ : ، لا من حيث
أنهن يملكنها بلا شبهة ، وتمليكه (ص) لهن على سبيل الهبة والعطية لم تثبت ، ولم
ينقل عن أحد
الصفحه ٣٧٠ :
وأجمع المسلمون
على أن خديجة من أهل الجنة وعائشة قاتلت أمير المؤمنين ع بعد الإجماع على إمامته
وقتلت
الصفحه ٣٧١ : عِنْدَهَا عَسَلاً فَآلَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ أَنَّ أَيَّتَنَا مَتَى
دَخَلَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣٧٧ :
أما على مذهب أهل
السنة فلا لأن الطريق إلى إثباته ليس إلا السمع (١) فإن العقل إنما يدل على إمكانه