الصفحه ٤١٤ : المعاني ج ٦ ص ٦٢ والدر المنثور ج ٢ ص
٢٦٢ وقال الشيخ منصور علي ناصف في التاج الجامع للأصول ج ١ ص ٩٧ : روى
الصفحه ١٩٦ :
شَجَرٍ شَتَّى
وَأَنَا وَأَنْتَ يَا عَلِيُّ مِنْ شَجَرَةٍ وَاحِدَةٍ (١).
آية من المؤمنين
رجال
الصفحه ٢٥٥ : ء أموال مخيريق ، وقرى عرينة ، وينبع من نواحي المدينة ،
على أربعة أيام منها. راجع الدر المنثور ج ٦ ص ١٩٢
الصفحه ٣٠٨ :
دعا النبي (ص) على
معاوية
منها أن رسول الله ص دعا عليه.
وَرَوَى مُسْلِمٌ
فِي الصَّحِيحِ عَنِ
الصفحه ٣٦٨ :
منزلها (١) فهتكت حجاب الله ورسوله ص وتبرجت وسافرت في جحفل عظيم وجم
غفير يزيد على سبعة عشر ألفا
الصفحه ٥٢٧ :
وقال أبو حنيفة
يقدره بعشرة دراهم فإن عقد على أقل من عشرة وجبت العشرة (١).
وقد خالفا قول
الله
الصفحه ١٨٧ : بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً) (١).
رَوَى
الْجُمْهُورُ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ ع كَانَتْ
الصفحه ١٩٥ :
آية الشاهد
التاسعة
والثلاثون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٢٤ : فَتَى إِلَّا عَلِيٌ (١)
وَرُوِيَ أَنَّهُ
نَادَى بِهِ يَوْمَ بَدْرٍ أَيْضاً (٢).
حديث الحق مع علي
الصفحه ٢٨٤ : فيما روي عنه بقوله : متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى عنهما وأعاقب
عليهما.
وفي بعضه
الصفحه ١٤٣ : وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى) (١) تلك الغرانيق العلى منها الشفاعة ترتجى (٢) وهذا اعتراف منه ص بأن تلك
الصفحه ١٧٥ :
وَبَرَكَاتُهُ
فَيَقُولُ عَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ عَلَيْكَ السَّلَامُ يَا
الصفحه ١٨٣ :
خَيْبَرَ وَآيَةُ النَّجْوَى. (١)
آية على ما ذا بعث
الأنبياء
السادسة
عشرة : رَوَى ابْنُ عَبْدِ الْبِرِّ
الصفحه ١٨٩ :
رَوَى
الْجُمْهُورُ هُوَ عَلِيٌّ (١) عليه السلام.
آيَةُ يَوْمَ لا
يُخْزِي
الثامنة
والعشرون
الصفحه ٢١٧ : أَنْ يُعْطَاهَا فَقَالَ أَيْنَ
عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالُوا إِنَّهُ أَرْمَدُ الْعَيْنِ