الصفحه ٢١ :
٣ ـ منهاج اليقين في
أصول الدين : مطبوع. وعليه شرح باسم الايضاح والتبيين للشيخ كمال الدين عبد
الصفحه ٦٠ :
وأثبت الأشاعرة
كلاما آخر نفسانيا مغايرا لهذه الحروف والأصوات دالة عليه.
وهذا غير معقول
فإن كل
الصفحه ٦٣ : عاقل يريد من
غيره شيئا على سبيل الجزم فإنه يأمر به فإذا كره الفعل فإنه ينهى عنه وإن الأمر
والنهي دليلان
الصفحه ٧٢ : تبتني عليه القواعد الإسلامية بل الأحكام الدينية مطلقا وبدونه لا يتم شيء من
الأديان ولا يمكن أن يعلم صدق
الصفحه ٧٤ :
ولا يلومهم على
صنعه (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى). (١)
وقالت الأشاعرة لا
يعاقب الله الناس
الصفحه ١٠٧ :
الآيات التي تنزه فعله
تعالى عن شبه أفعال العباد
الثالث
: الآيات الدالة على أن أفعال الله تعالى
الصفحه ١١١ : عِلْمٌ) (٦).
فهذه الآيات تدل
على اعتراف الأنبياء بكونهم فاعلين لأفعالهم.
الآيات الدالة على
اعتراف
الصفحه ١١٥ :
وأيضا إذا كان
تعالى خالقا للجميع من القبائح وغيرها لا يمتنع منه إظهار المعجز على يد الكاذب
ومتى لم
الصفحه ١٣١ : ترك فلو فرضنا القدرة على أحد الضدين لا غير لم يكن
الآخر مقدورا فلم يلزم من مفهوم القادر أنه إذا شاء أن
الصفحه ١٣٧ : الشارع وإنما يطلق على
المطلوب شرعا والحرام غير معتبر في نظر الشارع مطلوب الترك شرعا وهل هذا إلا محض
الصفحه ١٣٩ : عليه وآله.
اعلم أن هذا أصل
عظيم من الدين وبه يقع الفرق بين المسلم والكافر فيجب الاعتناء به وإقامة
الصفحه ١٤٠ :
التصديق أو لغيره
لم يمكن الاستدلال على صدق مدعي النبوة مع هذا الشك فكيف يحصل الجزم بصدقه مع
الجزم
الصفحه ١٤٦ : أنواع الضلالة وكيف يجامع هذا قوله تعالى (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ
حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ
الصفحه ١٦٨ :
على ذلك وخالف فيه الجمهور فجوزوا تقديم المفضول على الفاضل.
وخالفوا مقتضى
العقل ونص الكتاب فإن العقل
الصفحه ١٧٠ : واليوم الآخر إيجاب اتباع من لم ينص الله تعالى عليه ولا رسوله ولا اجتمعت
الأمة عليه على جميع الخلق لأجل