قَالَ عَلِيٌّ ع الْحَسَنَةُ حُبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَالسَّيِّئَةُ بُغْضُنَا مَنْ جَاءَ بِهَا أَكَبَّهُ اللهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي النَّارِ (١).
آية التأذين
التاسعة والخمسون : قَالَ تَعَالَى (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ) (٢)
هُوَ عَلِيٌّ عليه السلام (٣).
آية الدعوة للولاية
الستون : قَالَ تَعَالَى (إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ) (٤)
دَعَاكُمْ لِوَلَايَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (٥).
آية في مقعد صدق
الحادية والستون : قَوْلُهُ تَعَالَى (فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (٦)
عَلِيٌّ عليه السلام (٧).
__________________
(١) رواه في ينابيع المودة عن أبي نعيم ، والثعلبي ، والحمويني وغيرهم ص ٩٨ ، وابن مردويه في كتاب المناقب.
(٢) الأعراف : ٤٣
(٣) ينابيع المودة ص ١٠١ ، وشواهد التنزيل ج ١ ص ٢٠٢ ، في روايات متعددة.
(٤) الأنفال : ٢٤
(٥) رواه في تعليقة إحقاق الحق ج ٣ ص ٣٩٤ ، بطرق تفسير اللوامع ، وكشف الغمة ص ٩٥ ومناقب المرتضوي ص ٥٦ ، عن الحافظ أبي بكر بن مردويه ، وقال إنه قد صححه.
(٦) القمر : ٥٥
(٧) رواه ابن مردويه في المناقب ، وموفق بن أحمد الخوارزمي ، كما في ينابيع المودة ص ١٣٢ ، عن جابر بن عبد الله ، عن النبي ويقرب من هذا المعنى ما رواه القوم متواترا كما في ص ١٣٢ عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن النبي (ص) ، وأيضا ما ورد متواترا في الكتب المعتبرة عند أعاظمهم من قول النبي (ص) : «وإن عليا ولي كل مؤمن من بعده».