الصفحه ٢٥ :
ومنها شرح أخيه السيد
عميد الدين. وقد جمعهما شيخنا الشهيد في كتاب سماه : جامع البين ، الجامع بين
الصفحه ١٦ :
ترتيب كتب الفقه في
أربعة أقسام تبعا لشيخه المحقق في كتاب الشرايع ، وهي العبادات ، والمعاملات
الصفحه ٤٢ :
المذاب ولا يدرك
حرارته وتنفصل أعضاؤه ولا يحس بالآلام في جسمه. (١)
ولا شك أن هذا هو
عين السفسطة
الصفحه ٢٣٣ :
بَعْدَ عَامِ
الْفِيلِ بِثَلَاثِينَ سَنَةً فِي الْكَعْبَةِ وَلَمْ يُولَدْ فِيهَا أَحَدٌ
سِوَاهُ
الصفحه ٣٢٤ :
فَرَجَعَ أَبُو
بَكْرٍ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ
لَا
الصفحه ٤٧ :
وخالفت الأشاعرة
كافة العقلاء في هذه المسألة حيث حكموا بأن الله تعالى يرى للبشر أما الفلاسفة
الصفحه ٢٢٥ : رَوَى أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ أَنَّ
النَّبِيَّ ص أَخَذَ بِيَدِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ
الصفحه ٤٠١ :
وذهبت الإمامية
ومن تابعهم إلى أن حكم الخاص إذا وافق حكم العام لم يكن مخصصا كما إذا قال في
النعم
الصفحه ٤٧٩ :
وقد خالفا في ذلك
فعل رسول الله ص قَالَتْ عَائِشَةُ إِنَّ رَسُولَ اللهِ ص أَهْدَى غَنَماً
الصفحه ١٢٤ :
أنه ممكن بالنظر إلى ذاته.
والعلم حكاية عن
المعلوم ومطابق له إذ لا بد في العلم من المطابقة فالعلم
الصفحه ٣٢٠ :
ولم يتمكن من
الانتصاف من رجل واحد حيث كان لهم غرض فاسد في منعه وخالفوه واختلفوا عليه واقتصر
على
الصفحه ٣٨٠ : أنه عبارة عن حروف وأصوات قائمة
بالأجسام لا مدخل للأفعال في حلولها فيها
الثاني
: في الواجب الموسع
الصفحه ٤٤٣ :
وَقَالَ ص لَيْسَ
مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ (١).
وَقَالَ ص
الصَّائِمُ فِي السَّفَرِ
الصفحه ٤١ :
السابع
: تعمد الرائي للرؤية.
الثامن
: وقوع الضوء عليه
فإن الجسم الملون لا يشاهد في الظلمة وحكموا
الصفحه ٥٦ :
والسبب في ذلك قلة
تمييزهم وعدم تفطنهم بالمناقضة التي تلزمهم وإنكار الضروريات التي تبطل مقالتهم
فإن