الصفحه ٧٦ : : الملل والنحل ج ١ ص ٩٦ ، وشرح العقائد
ص ١١٣ ، وذكره ابن قيم الجوزية ، في : شرح منازل السائرين
الصفحه ٢٠٧ :
مُتَقابِلِينَ) لَا يَنْظُرُ أَحَدُهُمْ فِي قَفَا صَاحِبِهِ (١).
آيَةُ : لِيَغِيظَ
بِهِمُ
الصفحه ٢٦٤ : : أنا الخالفة بعده» ، أي القاعدة بعده.
أقول : وقد روى ذلك ابن الأثير في نهاية
اللغة ج ٢ ص ٦٩ ، ولم
الصفحه ٢٧٥ :
منهما بمصالح العباد.
وكان قد استناباه
في نصب أبي بكر إماما.
__________________
ـ وكيف تفوه بقوله
الصفحه ٢٨٢ : عليها ولو كان النهي من الرسول ص كان أبلغ في الانتهاء فلم يقل
ذلك على سبيل الرواية (١).
وقد روي عن ابنه
الصفحه ٣٠٥ : تُخْفُوهُ) (٢) وَأَنْزَلَ (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٤٠٨ :
وتخطئة ابن عباس
جماعة في قولهم بالعول وقال من باهلني باهلته إن الله لم يجعل في مال واحد نصفا
ونصفا
الصفحه ٤٢٩ : على
المذاهب ج ١ ص ٢٣٧ ـ
وقال ابن خلكان في وفيات الأعيان ج ٤ ص
٢٦٧ (ط مصر) : «ذكر إمام الحرمين أبو
الصفحه ٤٧٥ :
الأجير ويكون
للمستأجر ثواب النفقة ويجب عليه رد ما فضل (١).
وقد خالف في ذلك
المعقول والمنقول
الصفحه ٥٣٢ : : اتفاق علماء الحنفية على ذلك ، وروى ابن القيم
العديد من موارد حيلهم في كتابه : أعلام الموقعين ج ٤ ص ١٦
الصفحه ٥٧٥ :
الانوار في كشف الاسرار.
اسرار التوحيد.
اضواء على السنة المحمدية (ط دار
المعارف بمصر
الصفحه ٨ :
فقال : كلهم فاضلون
، إن كان واحد منهم مبرزا في فن كان الآخر مبرزا في فن آخر.
فقال : من أعلمهم
الصفحه ٣٠ : المخاصمات والنزاع.
حتى وصل الأمر إلى المشاتمة بين علماء المذهبين الشافعي والحنفي!.
وفي سنة ٧٠٧ ه. جاء
ابن
الصفحه ٢١٥ : اللهِ أَنَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ لَا
وَلَكِنَّ جَبْرَائِيلَ جَاءَنِي وَقَالَ لَا يُؤَدِّي عَنْكَ إِلَّا
الصفحه ٢١٨ : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ عَلِيٌّ أَخُو رَسُولِ اللهِ قَبْلَ أَنْ
يَخْلُقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ بِأَلْفَيْ