الصفحه ١٨١ :
الحادية
عشرة : قوله تعالى (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ)
(٢)
رَوَى
الْجُمْهُورُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
الصفحه ٤٥٩ : المعادن ، ودفين أهل الجاهلية ، وقطع الذهب والفضة من
المعدن ، وهكذا قال ابن الأثير في النهاية ج ٢ ص ٢٥٨
الصفحه ١٧٤ : في الأرض يومئذ ، ولم يكن غيرهم حائزا على هذه الفضيلة
الإلهية ، لا من بني عبد المطلب (كما اعترف ابن
الصفحه ٢١٠ : فِي عَلِيٍّ سَبْعُونَ آيَةً (٣)
وَعَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ مَا نَزَلَ آيَةٌ وَفِيهَا (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٦٠ : ، وأبو نعيم
، من طريق عكرمة ، عن ابن عباس ، في قوله تعالى : (وَتَقَلُّبَكَ فِي
السَّاجِدِينَ)
قال : ما
الصفحه ٢٦ : التلبيس
من كلام الرئيس (وهو ابن سينا) : قال في الخلاصة : باحثنا فيه مع الشيخ أبي علي بن
سينا.
٨ ـ إيضاح
الصفحه ١٨٦ : ، والمال يعسوب المنافقين» ، رواه ابن حجر في الإصابة
ج ٤ ص ١٧١ ، وابن الأثير في أسد الغابة ج ٥ ص ٢٨٧ ، وابن
الصفحه ١٩٠ : موثوقة ، عن جابر ، وابن عباس ، وغيرهما
: أن الآية نزلت في علي وشيعته. وروى الأعلام عن رسول الله الأعظم
الصفحه ٢٤٥ :
جَابِرٍ مَا
رَأَيْتُ فِي الدُّنْيَا أَزْهَدَ مِنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ كَانَ قُوتُهُ
الصفحه ٢٨٥ : : شرح ابن أبي الحديد ج ٣ ص ١١٠ وصحيح البخاري ج ٦ ص ٣٣ ، وذكره ابن كثير في
تفسيره ج ١ ص ٢٣٣ ، نقلا عن
الصفحه ١٧٨ : ء عليهمالسلام ، وذكر ذلك مسلما به ابن حجر في الصواعق ص ٩٣.
وهذه الفضيلة نص قاطع بكون الحسن
والحسين ابني الرسول
الصفحه ١٨٠ : :
ابن المغازلي في المناقب ص ٢٧٦ والكشفي الترمذي في مناقبه ص ٤١ ط. بمبئي ، وتفسير
اللوامع ج ١ ص ٦٢٩ (طبع
الصفحه ٣٥٣ :
سيرته ج ٢ ص ٩٨ عن ابن عمر ، وعلي بن الحسين (ع) أنهما كانا يقولان في الأذان ،
بعد حي على الفلاح : حي على
الصفحه ١٧٩ :
(ع) لأنه تعالى
حكم بالمساواة لنفس رسول الله ص وأنه تعالى عينه في استعانة النبي ص في الدعاء وأي
الصفحه ٢٠٣ : ج ٣ ص
٥١١ ، وفي هامشه تفسير النسفي.
(٣) الأحزاب : ٦
(٤) رواه ابن مردويه
في كتاب المناقب ، ونقله في إحقاق