الصفحه ٣٥٦ : . (٢)
__________________
(١) أشار إلى ذلك ،
وإلى ما قيل فيه من الشعر ، ابن أبي الحديد في شرح النهج ج ١ ص ٧٥ فراجع.
(٢) وقال القاضي
الصفحه ٥٣٧ : حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ) (١).
١٦ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا أطعم الستين ما يجب من الطعام أجزأه
الصفحه ١٠٩ : ءَ اتَّخَذَ
إِلى رَبِّهِ مَآباً) (٧).
وقد أنكر الله
تعالى على من نفى المشيئة عن نفسه وأضافها إلى الله تعالى
الصفحه ٥٤٥ : رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى
أَهْلِهِ) (٥)
وَقَوْلَهُ ص
وَفِي النَّفْسِ مِائَةٌ مِنَ
الصفحه ٤٥٧ : مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً
دِرْهَماً
(٤).
١١ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه يجب الزكاة في الخيل
الصفحه ٤٦٧ :
وقد خالف المتواتر
(١) من وجوب الوفاء بالنذر في الطاعة.
١٨ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن المعتكف إذا
الصفحه ٨٨ : العاقل
لنفسه المصير إلى مقالة تؤدي إلى التعوذ من أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين وتخليص
إبليس من اللعن
الصفحه ١١٩ : إلى ذلك
سوى أن ينسبوا ربهم إلى هذه النقائص التي نزه الله تعالى نفسه عنها وتبرأ منها.
الصفحه ١٢٨ :
كان طاعة وإلا فلا
وحينئذ لا يكون الفعل مستندا إلى العبد لا في ذاته ولا في شيء من صفاته فينتفي هذا
الصفحه ١٢٣ : .
الثالث
: لم لا يوقعه القادر مع التساوي فإن القادر يرجح أحد مقدوريه
على الآخر من غير مرجح وقد ذهب إلى هذا
الصفحه ١١٢ :
نَصِيبُهُمْ
مِنَ الْكِتابِ) (١) (فَذُوقُوا الْعَذابَ
بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ) (٢).
الآيات
الصفحه ٣٠٠ : لَهْجَةٍ أَصْدَقَ مِنْ أَبِي
ذَرٍّ (٢) فَنَفَاهُ إِلَى رَبَذَةَ
وَرَوَى
الْوَاقِدِيُّ أَنَّ أَبَا
الصفحه ٣١ :
من دعوة جيشه إلى ذلك
، لأنه كان محبا للإسلام ومؤمنا به.
فاقترح عليه أحد أمرائه
المسمى ـ طي مطاز
الصفحه ١٢٢ : قدرته وعدم وقوع الفعل
بها فإنا نقول الفعل المقدر للعبد يمكن وجوده منه ويمكن عدمه فإذا خلص الداعي إلى
الصفحه ٣٣١ : فَنَظَرَ إِلَيْهِ
رَسُولُ اللهِ ص وَقَالَ لِأَبِي بَكْرٍ خُذْ سَيْفِي هَذَا وَامْضِ إِلَى هَذَا
الرَّجُلِ