الصفحه ٦٥ :
للعلم بالعلم بذلك
الشيء وهكذا إلى ما لا يتناهى وفي كل واحدة من هذه المراتب علوم غير متناهية وهذه
الصفحه ١١٤ : أمره فإن العقلاء يتعجبون منه
وينسبونه إلى الحمق والجهل والجنون ويقولون إنك لتعلم أنه لا يقدر على ذلك ثم
الصفحه ٨٩ : أن يفعل شيئا لغرض ولا مصلحة ترجع إلى العباد ولغاية من الغايات (١) ولزمهم من ذلك محالات :
منها
: أن
الصفحه ٣٠ : صدر جهان الحنفي من مدينة ـ بخارى ـ إلى العاصمة. وكان يتعصب شديدا للحنفية. فاشتد
الجدال والخصام بينه
الصفحه ٥٠٧ : أكثر من سنة وله قول آخر إلى ثلاثين سنة (٣)
وقد خالف قوله
تعالى (عَلى أَنْ
تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ
الصفحه ٨٧ : ومن أمثالها.
ومنها
: أنه يلزم نسبة
المطيع إلى السفه والحمق ونسبة العاصي إلى الحكمة والكياسة والعمل
الصفحه ٢٢٧ : السابق :
«في كل خلف من أمتي عدول من أهل بيتي إلى آخره» ، ثم أحق من يتمسك به منهم إمامهم
علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٠١ : الإمامية
أيضا ومن تبعهم إلى أنه لا يجوز تأخيره إلى وقت الحاجة إذا كان ظاهره يدل على خلاف
المراد منه وإلا
الصفحه ٦٤ : الأشاعرة
معه معاني قديمة ثمانية (٢) هي علل الصفات كالقدرة والعلم والحياة إلى غير ذلك ولزمهم
من ذلك محالات
الصفحه ١٤ :
ولما رجع قدس الله
سره من الحج إلى الحلة لم يزل بها مكبا في التصنيف والتأليف وتربية العلماء إلى أن
وافاه
الصفحه ٤٠٢ :
وذهبت الأشاعرة
إلى جوازه (١).
والعجب أنهم
ينسبون البداء (٢) إلى طائفة من أهل الحديث وهم القائلون
الصفحه ١١١ : إِنِّي
كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) (٢) وعن موسى ع (رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي) (٣) وقال يعقوب لأولاده
الصفحه ١٢٧ : موجبا
لم يبق فرق بين الاختبار والأكل مثلا في نسبتهما إلى إيقاع الفعل وعدمه فيكون
الفعل من الله تعالى لا
الصفحه ١٣٠ :
هي حال الاستغناء
عن القدرة لأن الفعل حال الوجود يكون واجبا فلا حاجة به إلى القدرة.
على أن مذهبهم
الصفحه ٣٢٧ : فَمَا رَاعَنِي إِلَّا وَالنَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ إِلَيَّ
يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ